الصفحه ٥٠٤ : ، وقيل : إنّ
الذي عنده علم من الكتاب كان رجلا من الإنس ، يعلم اسم الله الأعظم ، اسمه (بلخيا)
عن مجاهد
الصفحه ٤٤٣ : وَالْمُعْتَرَّ) القانع : الذي يقنع بما أعطي أو بما عنده ولا يسأل ،
والمعتر : الذي يتعرض لك أن تطعمه من اللحم
الصفحه ٣٣ : وقوله : (وَإِنَّ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ) أراد به علماء اليهود والنصارى (لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ
الصفحه ٥٠٢ : رأته بلقيس (قالَتْ) لقومها (يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ) أي الأشراف (إِنِّي أُلْقِيَ
إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ
الصفحه ٧٢٨ :
بِالْبَيِّناتِ) أي بالدلائل والمعجزات (وَأَنْزَلْنا
مَعَهُمُ الْكِتابَ) المكتوب الذي يتضمن الأحكام ، وما يحتاج
الصفحه ٣٢٥ : وبيّنا ما قيل فيه ، وروي أن
معناه : انا الله أعلم وأرى (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ) أي هذه السورة هي آيات
الصفحه ٦١٥ : : انه لكذلك (وَالَّذِي جاءَ
بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ)
الذي جاء بالصدق
محمد
الصفحه ٣٧٩ :
، وهاتوا متبعي رؤوساء الضلالة ، وعن علي (ع) أن الأئمة إمام هدى وإمام ضلالة (فَمَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ
الصفحه ١٣١ : يظهرون خلاف ما يبطنون (وَالْكِتابِ الَّذِي
نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ) وهو القرآن (وَالْكِتابِ الَّذِي
الصفحه ٧٤٤ : على الله وقال لمعجزاته
سحر ، وللرسول أنه ساحر كذاب (وَهُوَ يُدْعى إِلَى
الْإِسْلامِ) الذي فيه نجاته
الصفحه ٢٧٧ : أكثر هؤلاء الكفار إلّا ظنا ، الظن الذي لا
يجدي شيئا من تقليد آبائهم ورؤسائهم (إِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي
الصفحه ٣٦٩ : قبله أن المعنى فيه : سبحان الذي أسرى بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وأراه الآيات كلها كما أرى موسى
الصفحه ٥٨٠ : انتقامه من أعدائه (غَفُورٌ) لزلّات أوليائه. ثم وصف سبحانه العلماء فقال (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ
الصفحه ٢٧ : ينبغي أن يدخل الشبهة بإنكار
أهل الكتاب لملة الإسلام ، إذ كل فريق من أهل الكتاب قد أنكر ما عليه الآخر
الصفحه ٢٠ : اللهُ عَلَيْكُمْ) أي لا تقروا بأنه نبي وقد علمتم أنه قد أخذ له الميثاق
عليكم باتباعه ، وأنه النبي الذي