الصفحه ٩٢ : يا
بنت أبى أمية؟ فقلت : أريد زوجى بالمدينة. قال : أو ما معك أحد؟ فقلت ، لا والله ،
إلا الله وبنى هذا
الصفحه ٣١ :
فرغ القوم من طعامهم وتفرقوا ، قام إليه بحيرى فقال له : يا غلام ، أسألك بحق
اللات والعزى إلا ما أخبرتني
الصفحه ٢٦٤ : ولا أنقص. ثم انصرف إلى بعيره راجعا. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن صدق ذو العقيصتين دخل الجنة
الصفحه ١٥١ : سلم رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الصلاة ، أقبل على الناس ، فقال : أيها الناس ، هل
سمعتم ما سمعت
الصفحه ٢٤٨ : أهلها ، ركب ، واتبعه الناس يقولون :
يا رسول الله ، أقسم علينا فيئنا من الإبل والغنم ، حتى ألجئوه إلى
الصفحه ١٧٣ : ، فاختلفت عليه أسياف
المسلمين ، فقتلوه ولا يعرفونه ، فقال حذيفة : أبى ، فقالوا : والله إن عرفناه ،
وصدقوا
الصفحه ٢٧٥ : نحو أرض الحبشة. ثم قال : ولم
فعلتم ذلك؟ فقال عمه العباس : خشينا يا رسول الله أن يكون بك ذات الجنب
الصفحه ٣٥١ : بالمدينة ، وأمر عثمان فحرق ما كان مخالفا لمصحفه.
وقد مرّ بك أن على
بن أبى طالب كان له مصحف باسمه ، أعنى
الصفحه ٨٨ : (١) ، فبايعنا يا رسول الله ، فنحن والله أبناء الحروب وأهل
الحلقة (٢) ، ورثناها كابرا عن كابر. فاعترض القول
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوسلم خاصة يضعها حيث يشاء ، فقسمها رسول الله صلىاللهعليهوسلم على المهاجرين الأولين دون الأنصار. إلا
الصفحه ١٢٠ :
يريد الشهادة ويرغب فيها فلينطلق ، ومن كره ذلك فليرجع ، فأما أنا فماض لأمر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٧ : الناس ، وأنهم حين بايعوه بالعقبة ، قالوا : يا رسول الله. إنا برآء من ذمامك
، حتى تصل إلى ديارنا ، فإذا
الصفحه ١٦٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فقال له صفوان بن أمية : يا أبا عزة ، إنك امرؤ شاعر ،
فأعنا بلسانك ، فاخرج
الصفحه ٢٧٠ : قال لقيس بن مكشوح المرادى ، حين انتهى إليهم أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا قيس ، إنك سيد قومك
الصفحه ١٣٢ : وتكذب رسولك ، اللهم فنصرك
الذى وعدتنى ، اللهم أحنهم الغداة.
وقد قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ـ وقد