الصفحه ٤٨ : ويفتنونهم عن دينهم ، ومنع الله رسوله صلىاللهعليهوسلم منهم بعمه أبى طالب.
وقد قام أبو طالب
، حين رأى
الصفحه ٢٢٢ :
ثم بعثوا إلى رسول
الله ، صلىاللهعليهوسلم ، عروة بن مسعود الثقفى ، فقال : يا معشر قريش ، إنى قد
الصفحه ٢٤٥ : . فأشرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ركائبه ، فنظر إلى مجتلد القوم وهم يجتلدون ، فقال :
الآن حمى الوطيس
الصفحه ١٤١ : احتززت رأسه ،
ثم جئت به رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فقلت يا رسول الله ، هذا رأيي عدو الله أبى جهل
الصفحه ١٨٠ : ، ومعبد يومئذ مشرك
، فقال : يا محمد ، أما والله لقد عز علينا ما أصابك ، ولوددنا أن الله عافاك فيهم
، ثم
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوسلم : ومن أهل أى البلاد أنت يا عداس؟ وما دينك؟ قال : نصرانى
، وأنا رجل من أهل نينوى. فقال رسول الله
الصفحه ١٨٧ : ، أحدهم ، فقال
: أنا لذلك ، فصعد ليلقى عليه صخرة كما قال ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم فى نفر من أصحابه
الصفحه ١١٣ : إلى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، وإلى جنبه أخ له ، يقال له : كرز بن علقمة ، فعثرت بغلة
أبى حارثة
الصفحه ٥٦ :
فقال أبو جهل : يا
معشر قريش ، إن محمدا قد أبى إلا ما ترون من عيب ديننا ، وشتم آبائنا ، وتسفيه
الصفحه ٥٢ :
رجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى بيته ـ قالت له : يا أبا عمارة ، لو رأيت ما لقى ابن
أخيك محمد آنفا
الصفحه ٤٠ : ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم للعباس عمه ، وكان من أيسر بنى هاشم : يا عباس ، إن أخاك
أبا طالب كثير
الصفحه ١٣٥ :
أكفاءنا من قومنا.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : قم يا عبيدة بن الحارث ، وقم يا حمزة ، وقم
الصفحه ١٤٧ : على بنيه ، فبينما هو كذلك إذ سمع نائحة من الليل فقال لغلام له
، وقد ذهب بصره : انظر هل أحل النحب ، هل
الصفحه ٢٣٠ :
مصلية (١) ، وقد سألت : أى عضو من الشاة أحب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فقيل لها : الذراع ، فأكثرت
الصفحه ١٧٠ : الخطاب ، وطلحة ابن عبيد الله فى رجال من
المهاجرين والأنصار ، وقد ألقوا بأيديهم ، فقال : ما يجلسكم؟ قالوا