الصفحه ١٢٦ : أبى سفيان بن حرب وغيره ، ثم ارتحل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وقد قدمهما. فلما استقبل الصفراء ، وهى
الصفحه ١٦٢ :
أبىّ بن سلول : يا
رسول الله ، أقم بالمدينة ، لا تخرج إليهم ، فو الله ما خرجنا منها إلى عدو لنا قط
الصفحه ٢٤٢ : ، ثم جلس
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى المسجد ، فقام إليه على بن أبى طالب ومفتاح الكعبة فى
يده ، فقال
الصفحه ٦٣ : أبى طالب ،
فى رجال من المسلمين ، ممن كان أقام مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة ، ولم يخرج فيمن خرج
الصفحه ٢٩٩ :
ألسنة أهل مكة بالقول فاسترسلوا يقولون : ودعه ربه؟؟ وقلاه. يرددها لسان الضلال
شماتة بلسان الحق ، ويحاول
الصفحه ١٥٧ : سلول
، حين أمكنه الله منهم ، فقال : يا محمد ، أحسن فى موالى ـ ـ وكانوا حلفاء الخزرج ـ
فأبطأ عليه رسول
الصفحه ٢٤٧ : ذلك لعمر بن الخطاب ، فدخل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ما حديث حدثتنيه خويلة
الصفحه ١٨١ : أسره ببدر ، ثم منّ عليه ، فقال : يا رسول الله ، أقلنى ،
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : والله لا
الصفحه ٢٠٥ : الكريم. ثم أتى ثابت بن
قيس رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، إنه قد كانت للزبير علىّ
الصفحه ١٩٦ :
فقال : يا رسول
الله : إنى قد أسلمت ، وإن قومى لم يعلموا بإسلامى ، فمرنى بما شئت. فقال رسول
الله
الصفحه ٢٧٢ : أهللت ، فقال : ارجع فاحلل كما حل أصحابك. قال : يا رسول
الله ، إنى قلت حين أحرمت : اللهم إنى أهل بما أهل
الصفحه ٢٧٤ : (١) رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، واشتد عليه وجعه ، فقال : هريقوا على سبع قرب من آبار
شتى ، حتى أخرج إلى
الصفحه ٢٢٠ : : من رجل يخرج بنا على طريق غير طريقهم التى هم
بها؟
قال رجل من أسلم :
أنا يا رسول الله ، فسلك بهم
الصفحه ٢٧٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقد أصمت فلا
يتكلم ، فجعل يرفع يده إلى السماء ثم يضعها على ، فأعرف أنه
الصفحه ٧٩ : خمر ،
وإناء فيه ماء. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فسمعت قائلا يقول حين عرضت على : إن أخذ الما