الصفحه ١٣٤ : الشر ، وأفسد على الناس الرأى الذى دعاهم إليه عتبة.
فلما بلغ عتبة قول
أبى جهل «انتفخ والله سحره» ، قال
الصفحه ٤٢ :
«إن شئت فأقم عندى
، وإن شئت فانطلق مع أبيك»؟ فقال : بل أقيم عندك.
فلم يزل عند رسول
الله
الصفحه ٥٠ :
ذكر بالمدينة ،
ولم يكن حى من العرب أعلم بأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، حين ذكر وقبل أن يذكر
الصفحه ١٢٣ : الجبل ارفضت ، فما بقى بيت من بيوت مكة ، ولا دار ، إلا
دخلها منها فلقة. قال العباس : والله إن هذه لرؤيا
الصفحه ٢٠١ : رجل
منكم منذ ولدته أمه ليلة واحدة من الدهر حازما.
* * *
ثم إنهم بعثوا إلى
رسول الله
الصفحه ٢٨٥ : ، فلما قدمت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم استعاذت منه ، فردها إلى أهلها.
والقرشيات من
أزواج الرسول
الصفحه ١٣٠ : ، أرسل إلى قريش : إنكم إنما خرجتم لتمنعوا عيركم ورجالكم
وأموالكم ، فقد نجاها الله ، فارجعوا. فقال أبو جهل
الصفحه ٣٦٥ : ء ، فثم لغات سبع مفرقة فى القرآن ، أخبر الرسول عن جملتها
ولم يخبر عن تفصيلها ، وكان هذا التفصيل مكان
الصفحه ٣٧٩ : الأول ، من ذلك ما روى عن ابن مسعود أنه قال : أقرأنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم سورة من الثلاثين من آل
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوسلم جويرية بنت الحارث بن أبى ضرار الخزاعية ، وكانت فى سبايا
بنى المصطلق ، من خزاعة ، ودفعها رسول الله
الصفحه ٣٤٧ : يطوع له نطقه.
ولسان الرسول عربى
، ولهذا جرى القرآن على لسانه عربيّا ، يمثّل أعلى ما ينتظمه اللسان
الصفحه ٢٨٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فراشا حشوه ليف ، وقدحا ، وصحفة ، ومجشة (١). وكانت قبله عند أبى سلمة عبد
الصفحه ٢٨٢ : الله بن عمر بن مخزوم ، فولدت له : عبد الله ، وجارية.
وتزوج رسول الله صلىاللهعليهوسلم عائشة بنت أبى
الصفحه ٦٤ : ، فلما قرأ منها صدرا قال : ما أحسن هذا
الكلام وأكرمه.
فلما سمع ذلك خباب
خرج إليه ، فقال له : يا عمر
الصفحه ١٤٠ : نجا. قال : ثم صرخ بأعلى صوته : يا أنصار الله ، رأس الكفر أمية بن خلف ، لا
نجوت إن نجا. فأحاطوا بنا حتى