الصفحه ٩٤ : ،
وأبو بكر بن أبى قحافة الصديق رضى الله عنهما ، وكان أبو بكر كثيرا ما يستأذن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨ : سفيان فى بيته ، فقال : أخبرنى يا أبا
حنظلة عن رأيك فيما سمعت من محمد؟ فقال : يا أبا ثعلبة ، والله لقد
الصفحه ٢١٧ : ذا نجيبه!
قالت : والله ما
أعلم أهل بيت دخل عليهم ما دخل على آل أبى بكر ، فى تلك الأيام ، فلما أن
الصفحه ٦٧ :
بنى هاشم. فقال له
أبو البخترى : طعام كان لعمته عنده بعثت إليه فيه ، أفتمنعه أن يأتيها بطعامها
الصفحه ٩٠ : .
* * *
٥١ ـ الهجرة إلى
المدينة
وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قبل بيعة العقبة لم يؤذن له فى الحرب
الصفحه ٣٧٢ : الظرف.
فقال الزمخشرى :
فهذا لو كان فى مكان الضّرورات ـ وهو الشّعر ـ لكان شيئا مردودا ، فكيف به فى
الصفحه ٢٩٠ : ، وكان
لرفاعة بن زيد ، فأهداه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأسلم أبو رافع القبطى ، كان للعباس فوهبه
الصفحه ٣٢٤ : ويحصى ، وكان حظّ
المدينة من ذلك دون حظ مكة ، ولم يكن فى المدينة حين هاجر إليها الرسول غير بضعة
عشر رجلا
الصفحه ٢٩٥ : طالب ، وأبو طالب وعبد الله ـ أبو رسول الله ـ أخوان
لأب وأم ، وأمهما فاطمة بنت عمرو بن عائذ بن عمران بن
الصفحه ١٨٣ : يمسى ، فنذهب
عنه ، فنأخذه. فبعث الله الوادى ، فاحتمل عاصما ، فذهب به. وقد كان عاصم قد أعطى
الله عهدا
الصفحه ٣٦١ : :
الأولى يقول فيها
: حدثنا عبد الله : حدثنا أبو حاتم السجستانى : حدثنا عبّاد بن صهيب ، عن عوف ابن
أبى جبلة
الصفحه ٣٦٨ : بها سنة تسع
وتسعين وثلاثمائة ، وله كتاب : «التّذكرة».
(٤) الإمام أبو
محمد مكّى بن أبى طالب القيروانى
الصفحه ٣٢٦ : والأربعين من
ميلاد الرسول ، وأن قوله تعالى : (إِنْ كُنْتُمْ
آمَنْتُمْ بِاللهِ وَما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا
الصفحه ٤٠١ : ، ومنها ما هو خاص
بالوقوف ، ومنها ما هو خاص بترجمات السور ، وها هى ذى تلك الاستدراكات ، وقد أدخلت
كلها على
الصفحه ٢٦٦ : قد خلفوا مسيلمة فى رحالهم ، فلما أسلموا ذكروا مكانه ، فقالوا : يا رسول
الله ، إنا قد خلفنا صاحبا لنا