الصفحه ١٩٨ :
شديدة البرد ،
فجعلت تكفأ قدورهم ، وتطرح أبنيتهم. فلما انتهى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما
الصفحه ٢٢٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم والجيش ، قالوا : محمد والخميس معه! فأدبروا هرابا ، فقال
رسول الله
الصفحه ١٠٢ :
بالمدينة وبيته
فأتاه رجال من بنى
سالم بن عوف فقالوا : يا رسول الله ، أقم عندنا فى العدد والعدة والمنعة
الصفحه ٥٤ :
انتهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى السجدة منها ، فسجد ، ثم قال : قد سمعت يا أبا الوليد
ما سمعت
الصفحه ٢٨٨ : الأوقص بأبى كبشة ، الذى كان ينسب إليه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فيقال : ابن أبى كبشة ، وأم برة : أم
الصفحه ٣٤٨ :
مشتق خاصّ بكلام الله.
فهو غير مهموز ،
لم يؤخذ من قراءة ، ولكنه اسم لكتاب الله مثل : التوراة والإنجيل
الصفحه ١٠٠ :
ويقول سراقة بن
مالك : لما خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة مهاجرا إلى المدينة ، جعلت قريش
الصفحه ١٠٦ :
بالحق ، لقد رأيت
مثل الذى رأى ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فلله الحمد على ذلك
الصفحه ١٦٩ : من المسلمين فأجهضوهم عنه ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : ادنوه منى ، فأدنوه منه ، فوسده قدمه
الصفحه ٢٣٤ : نفسه ،
ويتردد بعض التردد ، ثم نزل. فلما نزل أتاه ابن عم له بعرق من لحم ، فقال : شد
بهذا صلبك ، فإنك قد
الصفحه ١٩١ : . وأقبلت غطفان
ومن تبعهم من أهل نجد ، حتى نزلوا إلى جانب واحد ، وخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمسلمون
الصفحه ١١٢ :
أهل نجران من
النصارى لليهود : ما أنتم على شىء ، وجحد نبوة موسى وكفر بالتوراة ، فأنزل الله
تعالى
الصفحه ٢٤٦ : بنت
حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص السلمية ، وهى امرأة عثمان ، قالت : يا رسول الله
، أعطنى إن فتح
الصفحه ٣٨٣ : ، ويتوب الله على من تاب».
كما يروون عن ابن
مسعود أنه قال : أقرأنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم آية
الصفحه ١٦٨ : ، وكان الذى أصابه عتبة بن أبى وقاص.
* * *
ووقع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى حفرة من الحفر التى عمل