الصفحه ٢٦٣ : غديرتين ،
فأقبل حتى وقف على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى أصحابه ، فقال : أيكم ابن عبد المطلب؟ فقال رسول
الصفحه ١٩٢ : إن أغلقت دونى إلا عن جشيشك أن آكل معك منها ،
فأحفظ الرجل ، ففتح له ، فقال : ويحك يا كعب ، جئتك بعز
الصفحه ٢١٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى ظننت لتخرجن أنفسهما ، فرقا من أن يأتى من الله تحقيق
ما قال الناس
الصفحه ١٧٦ : الأحياء هو أم
فى الأموات؟ فقال رجل من الأنصار : أنا أنظر لك يا رسول الله ما فعل سعد ، فنظر
فوجده جريحا فى
الصفحه ٢٢٨ : .
فلما فرغ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من الصلح قدم إلى هديه فنحره ، ثم جلس فحلق رأسه. فلما رأى
الناس أن
الصفحه ٤٥ : بن أبى وقاص فى نفر من أصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فى شعب من شعاب مكة ، إذا ظهر عليهم نفر من
الصفحه ٢٨ : عدى بن النجار ، تزيره إياهم ،
فماتت وهى راجعة به إلى مكة.
فكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع جده
الصفحه ١٧٤ : صلىاللهعليهوسلم فقاتل معه حتى قتل ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : مخيريق خير يهود.
* * *
وكان عمرو بن
الصفحه ١٤٥ :
أنبهنى إلا قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم من البيت : يا سودة ، أعلى الله ورسوله تحرضين؟ قلت : يا
رسول
الصفحه ٣٦٧ : يقرءون بما فى مصحفهم ، يتلقّون ما فيه عن
الصحابة الذين تلقّوا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم
الصفحه ١١٩ :
كيدا.
* * *
ولم يقم رسول الله
صلىاللهعليهوسلم بالمدينة حين قدم من غزوة العشيرة إلا ليالى قلائل
الصفحه ٦١ : فقال لهم : ما هذا الدين الذى فارقتم فيه قومكم؟
فقال له جعفر بن
أبى طالب : أيها الملك ، كنا قوما أهل
الصفحه ٨٥ :
إياس ، وقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم عنهم ، وانصرفوا إلى المدينة ، وكانت وقعة بعاث بين الأوس
الصفحه ١٠٧ : . فقالت : فذاك إذن. قال : ثم
خرجت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأسلمت ، ثم رجعت إلى أهل بيتى
الصفحه ٣٥ :
فكان أول داخل
عليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلما رأوه قالوا : هذا الأمين ، رضينا ، هذا