الصفحه ١٩٥ : يبارز؟ فبرز له على بن أبى طالب ، فقال له : يا عمرو ، إنك قد كنت
عاهدت الله ألا يدعوك رجل من قريش إلى
الصفحه ٦٦ :
أبو جهل فقال :
مرحبا وأهلا يا ابن أختى ، ما جاء بك؟ قلت : جئت لأخبرك أنى قد آمنت بالله وبرسوله
الصفحه ٢٧٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم خرج وعمر يكلم الناس ، فقال : على رسلك يا عمر ، أنصت
، فأبى إلا أن
الصفحه ٢٧٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم الهدى عنهما.
* * *
ثم مضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم على حجه
الصفحه ١٠٩ : قال : والله لو أعلم أنى لا أصيب بهذا
التراب غيرك لرميتك به. فابتدره القوم ليقتلوه ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٨٧ :
ويمضى ابن قتيبة
فى حديثه فيقول : وهل يجوز لأحد أن يقول : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم يكن
الصفحه ٣١٤ : مكة مات
بها ولم يكن له عقب يرعى سودة فتزوجها الرسول.
ولم يتزوج الرسول
بكرا غير عائشة بنت أبى بكر
الصفحه ٣٠٥ : لها أن تدخل بهم مكة فاتحين ليمحوا كلمة
الإثم ويردوا أهلها إلى الهدى.
* * *
وغزا رسول الله
الصفحه ٣٨٨ :
وهذا الاختصار عند
العرب كثير ، يقول الوليد بن عقبة ، من رجز له :
قلت لها قفى
الصفحه ٢٠٤ : ، وأما الأنصار ، فيقولون : قد عم بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ فقاموا إليه
فقالوا : يا أبا عمر ، إن
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، ألست برسول الله؟ قال : بلى ، قال :
أولسنا بالمسلمين؟ قال : بلى ، قال
الصفحه ١٣٧ : ، ورأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فى وجه سعد بن معاذ الكراهية لما يصنع الناس ، فقال له
رسول الله
الصفحه ٦٠ : ،
يعذبونهم برمضاء مكة. فيمر بهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فيقول : صبرا آل ياسر ، فإن موعدكم الجنة. فأما
الصفحه ٢٥٨ : بن مالك ، ومرارة بن الربيع ، وهلال
بن أمية ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأصحابه : لا تكلمن
الصفحه ١٣١ : ، ولا نتأخر عنه ، أم هو الرأى والحرب والمكيدة؟ قال : بل هو
الرأى والحرب والمكيدة. فقال : يا رسول الله