الصفحه ٢٢٠ :
وتمييز هذين
الصنفين من صحابة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا بد فيه من الاجتهاد والنظر ، بدراسة
الصفحه ٢٠٠ :
نهجهم وهو اعتقاد
إمامتهم دون سواهم موجود ، والمانع من متابعتهم مفقود ، فلا بد من حصول الاتِّباع
الصفحه ١٨٢ : مَن أوجب
الله طاعته مطلقاً لا بد أن يكون معصوماً ، لئلا تجب طاعته في فعل المعاصي
والقبائح وفي ترك
الصفحه ١٩ : والواعظ والمجادل والمتعلم. والكتاب الذي يحتوي على هذه
المواضيع لا بد وأن يُلفت الأنظار ، ويصادف تقدير
الصفحه ٢٨ : أصوله وعقائده التي لا بد
أن تكون معلومة بالقطع واليقين ، اللهم إلا ما كان منها متواتراً قد عُلم صدوره من
الصفحه ١٢٤ : لا بد أن تكون يقينية ، والخبر الصحيح وإن كان حجَّة
في الأحكام الشرعية إلا أنه غير حجَّة في المعتقدات
الصفحه ١٥٢ : أهل بيتي ، ألا وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض (١).
هذا مضافاً إلى أن
الفرقة الناجية لا بد أن
الصفحه ١٦٩ : واحد ، وهو غير صحيح ، لأن المنطوق
والمفهوم لا بد أن يدل كل واحد منهما على معنى لا يدل عليه الآخر ، وهو
الصفحه ١٨٣ :
المذكور في هذه الآية لا بد وأن يكون معصوماً (١).
قلت
: وعليه ، فإن
قلنا بعصمة أئمة أهل البيت
الصفحه ٢٣٨ :
لاتفاق المسلمين
على أنه لا بد لهم من أمير يحفظ الثغور ، ويؤمّن السُّبُل ، ويقيم الحدود ، ويفض
الصفحه ٢٧٣ : أنه جنب ، ١/١٥٥ كتاب بدء الأذان ، باب هل
يخرج من المسجد لعلة ، وباب إذا قال الامام مكانكم حتى رجع
الصفحه ٢٨٥ : لم تُحدِث في نفس قارئها شكّا ، فلا
بد أن تحدث في قلبه همّا وحزناً وغيضاً.
وعليهم أن يقرءوا
ما كتبه
الصفحه ٣١٢ : أهل السنة
في نسبة البد والوجه والرّجل وغيرها لله تعالى.................. ٢٦٧
رد قوله بأن السنة
الصفحه ١٦١ : به (١).
وقال أيضاً :
وتمحَّضت الحكمة في وجودهم يعني المحدَّثين وكثرتهم بعد العصر الأول في زيادة شرف
الصفحه ٢٠ : .
وإنما حكم علماء
الإمامية بأن ما في الكافي من الأحاديث ، منه الصحيح المعتبر ، ومنه الضعيف الذي
لا يُحتج