الصفحه ٦٨ : ء عليه وعليهمالسلام
، وقد جاء النص بذلك في حديث أنس عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذر مرَّ في
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
مر بنا بعضها في مواضيع سابقة ، ومعلوم أنَّ كل الأحاديث التي تنص على الوراثة
بصورة عامة ، غير مخصصة
الصفحه ١١١ : من قيامه إلّا
السهر والعناء ، حبذا نوم الأكياس وإفطارهم»
(١) ، وقال عليهالسلام ـ وقد مرَّ على رجل
الصفحه ١٢٣ : »
(٤).
__________________
(١) مرّ الحديث عن
كونه : الوصي ، ووارث العلم ، والأمين على الشرع ، والحديث هنا عن أخوته.
(٢) الرعد ١٣
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام
سيد الوصيين ، وقُدِّر لهذا النور أن يجتمع مرة ثانية ليجمع نور النبوة ونور الإمامة
في ذريعة البضعة
الصفحه ١٢٦ : الذهلي ، ويعلى بن مرة الثقفي ، وإليك بعض هذه
الأحاديث :
__________________
(١) الحجرات ٤٩ : ١٠
الصفحه ١٢٨ : لا نبي بعدي ... الحديث»
(١).
٤ ـ وفي حديث يعلى بن مرة الثقفي : أنَّ
رسول الله
الصفحه ١٣٣ :
علي عليهالسلام ـ كما مر ، يذهب
المعتزلة إلى جواز تقديم المفضول على الفاضل ، وحجتهم في ذلك ما
الصفحه ١٣٥ : » ، وقد مر البحث عن هذه الأحاديث (٤)
بما يتناسب وهذا الكتاب.
ب ـ حديث المنزلة : وهو قول النبي
الصفحه ١٥٢ :
، وبغضاً لأهل البيت عليهمالسلام.
وأمّا من جاء بعدهم على مرِّ العصور ،
وتابعوهم على العدول عنه ، فهم بين
الصفحه ١٥٣ : شواهد وضعها ، ولكن التعصب جعلها مما يحتج به ، ويقدم ـ أحيانا ـ على الصحيح
، والمتواتر ـ كما مر ـ
أمّا
الصفحه ١٥٩ : أروع الأمثلة في مخالفة الهوى ، فقد مرَّ بأحداث وأزمات كثيرة ، وضعته أمام
تجارب قاسية ، وامتحان صعب
الصفحه ١٦٤ : عدوك ،
فاجعل العفو عنه شكراً للقدرة عليه
(٣)».
سخطه ورضاه لله عزوجل
:
إنَّ سخط المرء لمعصية الله
الصفحه ١٦٨ :
العراق ، وفتكه بالناس ، وإخباره ـ عندما مرَّ بكربلاء في طريقه إلى صفين ـ بمقتل
ولده الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٧٢ : ثلاث
مرات ، فبعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كان هو وأهل البيت عليهمالسلام
مشغولين بتجهيز