الصفحه ١٤٨ : المدينة المنورة يوم فتح خيبر
في السنة السابعة للهجرة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «لست
أدري
الصفحه ٣١٥ : الكبرى ، يوم الجمعة السابع عشر من شهر رمضان في السنة
الثانية للهجرة ، إلتحم فيها المسلمون والمشركون
الصفحه ٣٤٥ : المشركين ضد المسلمين ، وذلك بعد عودته
من الحديبية ، في شهر صفر من العام السابع للهجرة ، وخرج من الصحابة
الصفحه ١٠ : القبر فقف وقل : الله أكبر
ثلاثين مرة ، ثم امش قليلاً وعليك السكينة والوقار وقارب بين خطاك ، ثم قف وكبر
الصفحه ٨٤ : أم سلمة ، وكان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد جمعهم تحت كساء في بيت أم سلمة عدة مرات ، وقد سألته أم
الصفحه ١٨ : من أنفسهم ، فمن كنت
مولاه فعلي مولاه ـ يقولها ثلاث مرات ،
وفي لفظ أحد إمام الحنابلة أربع مرات
الصفحه ٩٢ :
، ووارث علمه ، وهو أمين الله عزوجل ، وسفيره ، وحجته على العباد ، والإمام
المعصوم ـ كما مرّ بنا ـ وقد نص
الصفحه ١٠٢ : بن الحويرث ، والمقداد بن الأسود الكندي ، وهاشم بن عتبة المرقال ، ويعلى بن
مرة التميمي.
فعدد من روى
الصفحه ١١٥ : من
فرد إلى آخر ، والذي يحدد تصرف المرء في مثل هذه الظروف : الإيمان ، والعقل ، فمن
توفر على قوة
الصفحه ١٤٥ : لا.
ويتضح لنا ذلك من مراجعة نص الولاية ،
وما استفدناه منها فيما مر من هذا الشرح ، إذ تقرر لدينا
الصفحه ١٦٧ : جاءه من السماء من أسرار الرسالة ، وأحكامها ، وآدابها ، فقال فيه ـ كما مر
ـ : «صاحب
سري علي بن أبي
الصفحه ٢٨٣ : علي عليهالسلام عندما تصدَّق بخاتمه
على المسكين ، وهو يصلي في المسجد في حال الركوع ـ وقد مرَّ بنا ذلك
الصفحه ٣١٢ :
العامة.
وهذين النوعين من النصوص تعدد صدورهما ،
وأكدهما النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
المرة بعد المرة
الصفحه ١٤ : أشرح العبارة في المرّة الأولى لورودها ،
وأشير عند تكرارها إلى موضع شرحها السابق ، وإن اقتضى الأمر إضافة
الصفحه ٢٩ : الشيخ محمد بن المشهدي (١)
سند الزيارة في كتابه : المزار الكبير ، أمّا المصادر الاُخرى التي مر ذكرها فقد