الصفحه ٣٧٦ : ................................................................... ٨٠
ومن كتاب مصابيح
الظلام في حلى الناظمين لدر الكلام............................ ٨٣
ومن كتاب
الصفحه ١٥١ :
في مدة ابن هود ،
وبها توفي بعد سنة سبع وعشرين وستمائة.
له في مطلع قصيدة
في منصور بني عبد المؤمن
الصفحه ٣٧٧ :
الكتاب الثالث : كتاب
المملكة القرطبية وهو كتاب محادثة السّير في حلى كورة القصير. ١٥٧
الكتاب
الصفحه ٣٧٩ :
السلك من كتاب الإحكام
في حلى الحكّام....................................... ٢٥٨
ومن كتاب نجوم
الصفحه ٢٦٣ : زهر الرّبا
ولم يدر أن
السّرّ في طيّه نشر (٤)
ففي كل سهب (٥) من أحاديث طيبه
الصفحه ٣٨٠ :
الكتاب الرابع كتاب
المملكة البطليوسية وهو كتاب الجنّة في حلى حصن قلنّة.......... ٢٩٢
الكتاب
الصفحه ١٩٥ :
ثم رحل إلى مصر ،
فلم يجد فيها من قدّره ، وعاجلته بها منيّته ، فمات بالإسكندرية ، قبل سنة ثمان
الصفحه ٤٥ :
صائد في كلّ يوم
أسدا
قلت : هب لي يا
حبيبي قبلة
تشف من عمّك
تبريح الصّدا
الصفحه ١٠٤ :
وأربعمائة فشهده
الخليفة هشام كالشامت به ، وكان الجمع في جنازته كثيرا.
١٠١ ـ أبو الوليد
يونس بن
الصفحه ٣٨١ :
لكتاب السادس كتاب غرب
الأندلس وهو كتاب الرياض المصونة في حلى مملكة أشبونة ٣٣٣
لكتاب الأول كتاب
الصفحه ٣ : الحرمين ورجع إلى
أفريقية. سكن تونس ، وتوفي بها سنة ٦٨٥ ه. من تصانيفه (ديوان شعره) و (ريحانة
الأدب في
الصفحه ٣٢ :
وقال يتغزل في
ولّادة بنت المستكفي (١) التي كان يهواها ، وكانت شاعرة :
يا نازحا ،
وضمير
الصفحه ١٢٥ :
توقيعاته بليغة ؛ كتب له محمد بن عبد الرحمن المعروف بالشيخ ، الممتنع بحصن لقنت
في جواب استنزاله له ما أوجب
الصفحه ١٣٠ :
فأجابه العزيز :
عرفتنا فهجوتنا ، ولو عرفناك لأجبناك. وفضّله الحجاري في الشعر. ومن أحسن ما أنشد
له
الصفحه ١٣٧ :
الوليد بن سويد بن
عبد الملك. وعبد الملك جده هو الداخل للأندلس مع طارق في أول الداخلين من العرب