الصفحه ٣٦٩ :
أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله السّهيلي الأعمى (١)
صاحب كتاب الروض
الأنف في شرح السيرة النبوية
الصفحه ٦٨ : كثيرا ، ويخبر عن تبحره في النحو ، وله شرح الجمل ، وشرح
المقامات ، وعظمت منزلته عند المنصور وكان له ملح
الصفحه ١٠٠ : بأشياء قبيحة. وكان مدار فتواه على محمد بن
عمر بن لبابة ولما صحّ عند الأمير أمره عزله ، ولكنه جعله في
الصفحه ١٠١ : أن مات ، فعاد أسلم. وكان اعتماده في الشورى على
محمد بن عمر بن لبابة وابن وليد وعبيد الله بن يحيى
الصفحه ٢٦٨ : الزمان عاطلا ، وأرسل بها غمام الإحسان هاطلا ،
ووضعها في فنون مختلفة وأنواع ، وأقطعها ما شاء من إتقان
الصفحه ٣٤٩ :
والسّفين ، وهو مفضّل على سائرتين الأندلس ، إلا شعريّ إشبيلية ، فإن بعضهم يفضله
، ولا سيما في دخوله في
الصفحه ٣٠٦ :
المأمون بن المعتمد لما ولاه أبوه مملكة قرطبة. وعنوان طبقته في النظم قوله من
قصيدة في المعتمد بن عباد
الصفحه ١٨٥ : له لفضلت ، أو وزنت بذوي المحبّة فيه لرجحت ، وقد
بعثت أعزّه الله بما يجمّل فقري قدرته ، وضراعتي إلى
الصفحه ٣٧٢ :
١٦
ـ البيان المغرب في
أخبار الأندلس والمغرب لابن عذاري المراكشي تحقيق الدكتور إحسان عباس
الصفحه ٢٤ :
عظيمة كان قد
شيدها ، وقصر عليها جميع أمانيه ، وضرب عنقه فيها ، وفتك في أولاده ومخلّفيه أشد
الفتك
الصفحه ٣٧٨ :
الكتاب الثالث كتاب
المملكة الإشبيلية وهو كتاب الدرة المخزومة في حلى كورة شذونة. ٢٢٢
الكتاب الأول
الصفحه ٧٣ : في خدمته اختفى عند عجوز في خوص على قارعة الطريق ، وقامت بحاله
لما رأته عليه في الأعذار الموجبة
الصفحه ١٨٩ :
في مصر محبوسا في
خزانة الكتب.
ومن الخريدة : كان
واحد زمانه ، وأفضل أوانه ، متبحّرا في العلم
الصفحه ٧٧ :
إمام أمام (٣) الدين حدّ حسامه
طرير (٤) ومنه في يد الله قائم
ويزهر في يمناه
الصفحه ١٨٨ :
باجة ، فوجد في
فندق بمراكش ، قد ذبحه عبد أسود خلا معه ... وتركه.
ومن سمط الجمان أن
التكلّم في