الصفحه ١٢٠ :
أرادوا ذكرها
من بعدهم فبألسن
البنيان
__________________
(١) ذكره المقري في
نفح
الصفحه ١٧٥ : الحكم أظهر وأكبر وأشعر ، وأنشد له (٢) : [الطويل]
ألسنا من القوم
الذين سموا بنا
الصفحه ١٧٩ :
طبقته قوله في أشتر (١) : [الكامل]
يا طلعة أبدت
قبائح جمّة
فالكلّ منها ـ إن
نظرت
الصفحه ٢٠٨ :
الحكايات
قد تقدم في نهر
إشبيلية ومتنزهها من النوارد المضحكات ما فيه كفاية ، وهو ميدان لهوهم
الصفحه ٢١٥ :
والظرف ما لم أزل
أحدّث به. وأنشدني من شعره قوله في المدينة التي يعملها أهل المغرب من العجين
بأصناف
الصفحه ٢٣٩ :
قالوا : خليلك
ملتات ، فقلت لهم :
نفسي الفداء له
من كل محذور
الصفحه ٢٤٠ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب السابع
من الكتب التي
يشتمل عليها
كتاب المملكة
الإشبيلية
وهو
كتاب
الصفحه ٢٣٤ :
أقسم لا جفت له
دمعه
ما غبت عنه وجفا
ربعه
أظلمت الآفاق من
الصفحه ٣٢١ :
__________________
(١) البيتان في
الذخيرة (م ١ / ق ٣ / ص ٣٤٤) ونفح الطيب (ج ٥ / ص ٢٢٣).
(٢) في الذخيرة : أن
تطير. وفي النفح
الصفحه ٢١٦ : في حلى قرية الغابة
من القرى التي على
نهر إشبيلية ، منها :
٢١١ ـ محمد بن سليمان
بن ربيع الخولاني
الصفحه ١٥٢ : الجرعة السّيّغة
في حلى قرية وزغة
من قرى قرطبة :
ينسب إليها :
١٤٩ ـ أبو جعفر أحمد
بن يحيى الحميري
الصفحه ٧٩ :
__________________
(١) من متنزهات قرطبة
الجميلة والمشهورة ذكرها المقري في نفح الطيب (ج ١).
الصفحه ٢٦٨ :
فقوما معي نلهو
ونستمع الغنا
ونسرق هذا اليوم
سرّا من الناس
ومن القلائد :
عالم
الصفحه ١٠٧ :
قاضيا يوم
الأربعاء لثمان بقين من ربيع الآخر سنة إحدى وعشرين وخمسمائة ، وصلّى عليه ابنه
أبو عبد
الصفحه ٣١ :
ملهج لسانها ،
وحلّ من عينها مكان إنسانها ، وكان له مع أبي الوليد ابن جهور تآلف أحرما بكعبته
وطافا