الصفحه ٤٠ : : وأنّى
يصحّ له ذلك مع ما اشتهر عنه من كونه نمّاما للأسرار ، نقّالا لما يسوء سماعه من
الأخبار ، مولعا
الصفحه ١٠٣ :
باغة ، من بيت ذي
جاه ومال ، وكان الأغلب عليه الأدب والرواية ، وكان قليل الفقه ، أكره على القضا
الصفحه ٣٠٦ : الذخيرة : على
عجل.
(٤) هو ابن السيّد
البطليوسي من شلب ، قلائد العقيان (ص ١٩٣) وبغية الوعاة (ص ٢٨٣) ونفح
الصفحه ١٠٠ :
ويستقضي عمرا حتى يمكنه من الدار المذكورة بما يحب ، فكان ذلك. ثم ردّ سليمان إلى
القضاء بعد سنتين. وكان عمرو
الصفحه ١٢٣ :
معترض. وكان شهما
، صارما ، وكلّ من ذكرنا من أجداده فليس منهم من تسمى بإمرة المؤمنين ، ولم
يتعدّوا
الصفحه ٣٥٠ :
إلا إذا كان شادن
يسبيك منه محاسن
حلو الهوى متماجن
ينادي سيّه
يا عم
الصفحه ٣٥٣ :
ومن كتاب بلوغ الآمال في حلى العمال
٣٠٢ ـ أبو القاسم بن
السّقّاط المالقي (١)
من القلائد
الصفحه ١٣ : ترجمته من مقتبس ابن حيان : أمه زخرف أم ولد. ومولده سنة أربع
وخمسين ومائة. مدته ستّ وعشرون سنة وعشرة أشهر
الصفحه ٢٤ : وامتناعه في قلعة ببشتر (١) بين رندة (٢) ومالقة (٣) ، وقد وقفت عليها ، وهي خراب ، وكانت من أمنع قلاع الأندلس
الصفحه ٩٤ : (١)
من كتاب ابن عبد
البر : أنه ولاه الحكم بعد وفاة مصعب ، وهو من أهل باجة ، رحل ، وحج ، وسمع علما
كثيرا
الصفحه ١٣٢ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب الثالث
من الكتب التي
يشتمل عليها
كتاب [الحلّة] الذهبية في حلى الكورة
الصفحه ١٤٣ : أوفّي قدر
ثكلي بعد من
دفنت به الآمال
أجمع في قبر
على حين لم أبصر
به ما رجوته
الصفحه ٢٨٦ :
انهض أبا غانم (١) إلينا
واسقط سقوط
النّدى علينا
فنحن عقد من
الصفحه ٣٠٤ : .
٢٧٢ ـ أبو الوليد بن
أبي حبيب
بنو أبي حبيب من
أعيان شلب
من السمط : نكتة
الزمان ، ونخبة الأعيان
الصفحه ٦٧ : ـ أبو إسحاق إبراهيم بن عثمان (٢)
أخبرني والدي أن
والده صحبه ، وكان يقول : إنه من أعظم من رآه من العلما