الصفحه ٢٥٧ : الزّبده في حلى معقل رنده
من كتاب القلائد :
أحد معاقل الأندلس الممتنعة ، وقواعدها السامية المرتفعة
الصفحه ٢٨٢ : الأمثال الشاردة في حلى مدينة ماردة
المنصة
من كتاب الرازي :
إحدى القواعد التي بنتها ملوك العجم للقرار
الصفحه ٣٦٤ : البادية ، وليس في
قواعد أعمال مالقة مثلها في الحضارة ، وحولها ضياع كثيرة ، وقد مررت بها مع والدي
وسألت
الصفحه ٢٠٨ : عبّاد بابي في هذا الوقت ما
فتحته ، قال : فإني ابن عبّاد ، قال : مصفوع ألف صفعة ، فضحك ابن عبّاد حتى سقط
الصفحه ١٨ : إلى ألف ألف دينار في السنة. وهو الذي اتخذ للوزراء في
قصره بيت الوزارة ، ورتب اختلافهم إليه في كل يوم
الصفحه ١٩ : ولده ،
وعليه قدم بنو عبد الوهاب بن عبد الرحمن بن رستم صاحب تيهرت ، وأنفق عليهم ألف ألف
دينار.
وفي
الصفحه ٣٧ : طريقة المعلمين ، فزهد فيه ،
وما بلغني أنه ألف شيئا إلا كتابه في شعر المتنبي. ولحقته تهمة في دينه أيام
الصفحه ٤٢ : المنصور أعطاه ألف دينار وهو صغير ، وأن حظيّة المنصور
أعطته ألفا عنها ، وثلاثة آلاف عن سيدها ، وانصرف عن
الصفحه ٥٣ : ء ، فخنقوه.
وأنشد له (٢) :
إني إذا حضرتني (٣) ألف محبرة
تقول : أخبرني (٤) هذا
الصفحه ٥٦ : . وذكر قدومه على المعتضد ، وأنه ألّف له كتابا سماه حديقة
الارتياح في وصف حقيقة الراح. وأنشد قوله
الصفحه ١٠٨ : أترابه ، وألّف كتابا
في الحديث ، وكان في المائة الخامسة في زمن المعتمد بن عباد.
١١٢ ـ أبو الحسن علي
بن
الصفحه ١٠٩ : : كتاب صنّفته
لله ولطلبة العلم أصرفه إلى اسم ملك ، هذا والله ما لا يكون أبدا ، وصرف على مجاهد
الألف
الصفحه ١٢٦ : وأربعون ،
في كل فهرست منها عشرون ورقة. ووجّه لأبي الفرج الأصبهاني ألف دينار على أن يوجّه
له نسخة من كتاب
الصفحه ١٣٧ :
من ذلك ، وقام بأمر الجهاد ، ووعد من نفسه الاستقلال به ، على أن يختار الجهاز ،
ويعان بمائة ألف مثقال
الصفحه ١٣٨ : ، فقال : إن زمامي
يشتمل على عشرين ألف مرتزق ، ما أصبح منهم أسوأ حالا مني فأمر ابنه عبد الملك
بالنفوذ إلى