الصفحه ٣٤٨ : النفاق في وقوفهم بوجه الإسلام.
لكن عند ما
استحكم الإسلام واتّسع في المدينة ، وأصبح أعداؤه من الضعف بحيث
الصفحه ٤٤٢ :
القسم : (قَدْ فَرَضَ اللهُ
لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ) (١) أي أعط كفّارة القسم وتحرّر منه
الصفحه ٥١٨ : لهدايتهم ونجاتهم من الضلال وواصلت جهدك في هذا
السبيل دون تعب أو ملل؟
«ممنون» من
مادّة (منّ) بمعنى (القطع
الصفحه ٥٥٦ :
«مغرم» من
مادّة (غرامة) وهي ما يصيب الإنسان من ضرر دون أن يرتكب جناية ، و (مثقل) من مادّة
(ثقل
الصفحه ١٢ :
تسبّح وتحمد الله عزوجل في عالمها الخاصّ ، بالرغم من عدم معرفتنا لذلك بسبب
محدودية علمنا واطّلاعنا
الصفحه ٤١ :
حاجز عظيم من الإعتقادات والأعمال المختلفة ، ففي يوم القيامة يتجسّد نفس
المعنى أيضا.
ولما ذا هذا
الصفحه ٤٤ : خلطوا عملا صالحا وآخر
سيّئا وليسوا من الغرباء مطلقا عن الإيمان والذين قطعوا ارتباطهم بصورة كليّة من
الله
الصفحه ٦٣ : »
قبل البشارة بالجنّة ـ الذي ورد في الآيتين ـ هو إشارة لطيفة إلى أنّه ليس من
اللائق الدخول إلى الجنّة
الصفحه ٦٥ : مجلس يزيد بن معاوية ، فالتفت يزيد
إلى الإمام ، وقرأ آية سورة الشورى : (ما أَصابَكُمْ مِنْ
مُصِيبَةٍ
الصفحه ٦٧ :
فيها ..
وهذا لا يعني
أن يعرض الإنسان عن الهبات الإلهية في هذا العالم أو يمتنع من الاستفادة منها
الصفحه ١٣٣ :
حيث أنّ النجوى هنا حول عمل الخير وطاعة المعبود (١).
وصرّح بعض
المفسّرين أيضا أنّ هدف البعض من
الصفحه ١٧٩ :
اللاحقة بالحقارة والذلّة ، بل يرون سهمهم مرادفا لسهم الله عزوجل ، فلا ينقص من قدرهم شيء أمام الناس
الصفحه ٢٤٢ :
وخلاصة القول
أنّ إبراهيم عليهالسلام وأصحابه كانوا من أشدّ المخالفين والمحاربين للشرك ،
ولا بدّ
الصفحه ٣٢٦ :
من جميع أفكارهم وإحساساتهم ومشاعرهم.
إنّ خوف
الإنسان من العدم شيء طبيعي ، بل إنّ الإنسان يخاف من
الصفحه ٣٥٠ : اعتقادهم برسالته ، وهذا من الكذب المحض.
ومن الملاحظ
أنّ المنافقين استخدموا كلّ الطرق لتأكيد شهادتهم ، غير