الصفحه ١١٠ : الكفّارة ليست مخيّرة ، بل مرتّبة.
٢ ـ الظهار من كبائر الذنوب
لحن الآيات
أعلاه شاهد معبّر عن هذا المضمون
الصفحه ١١٤ : كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) كما أنّ الآية اللاحقة تؤكّد هذا المعنى أيضا.
وعلى كلّ حال
فإنّ هذا
الصفحه ١٤٤ : ، فلو أنّ
الباطل خلص لم يخف على ذي حجى ، ولو أنّ الحقّ خلص لم يكن اختلاف ، ولكن يؤخذ من
هذا ضغث ، ومن
الصفحه ١٥١ : وحزب الشيطان
أشير في القرآن
الكريم إلى حزب الله بآيتين ، الآية مورد البحث ، والآية (٥٦) من سورة
الصفحه ١٥٣ : من نفسه وأبيه وامّه وولده وأهله وماله ومن الناس كلّهم» (٢).
كما توجد
روايات كثيرة حول هذا الموضوع
الصفحه ١٥٩ :
كما نقرأ في
حديث آخر عن الإمام الصادق عليهالسلام : «من قرأ إذا أمسى الرحمن والحشر ، وكّل الله
الصفحه ١٧٤ : فإنّ خوفهم الحقيقي هو من المؤمنين
الصادقين.
وإذا كان
المسلمون المعاصرون مسلّحين بالإيمان والاستقامة
الصفحه ٢٣٠ :
والمؤمنات له شفعاء يوم القيامة» (١).
وجاء في حديث
آخر عن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام : «من
الصفحه ٢٤٥ :
«الأسوة» هنا
لها معنى مصدري ، بمعنى التأسّي والاقتداء العملي ، بالرغم من أنّها تفهم في
الاستعمالات
الصفحه ٢٦٢ : يوم فتح مكّة عند ما كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على جبل (الصفا) يأخذ البيعة من الرجال
الصفحه ٢٧٨ :
وتوضيح ذلك أنّ
الإنسان أنّ الإنسان الذي يقول شيئا لم يقرّر إنجازه منذ البداية هو على شعبة من
الصفحه ٢٨١ : الاعتلال في الفكر والروح.
إنّ من أعظم
الابتلاءات التي تبتلى بها المجتمعات الإنسانية هو تزعزع الثقة بين
الصفحه ٢٩٢ : بأفواههم :
لاحظنا في
الآيات السابقة موقف الإصرار والعناد لجموع أهل الكتاب من دعوة الرّسول الأعظم
الصفحه ٢٩٧ : ) من سورة التوبة حول المقصود من هذه الآية
المباركة ، وهل هو الغلبة والإنتصار المنطقي ، أم غلبة القدرة
الصفحه ٣٠٨ : الرابحة والاستفادة من بركاتها العظيمة
..
ربّنا : إنّ
الاختلاف والتفرقة في صفوف المسلمين قد أضعفت مكانة