الصفحه ٢٢٠ :
سبحانه : (الْمُتَكَبِّرُ).
«المتكبّر» من
مادّة (تكبّر) وجاءت بمعنيين :
الأوّل :
استعملت صفة المدح
الصفحه ٢٣٥ : فقدانهم
مصالحهم؟
والأدهى من ذلك
هو سعيهم الحثيث في ردّكم عن دينكم وإسلامكم ، والعمل على تجريدكم من أعظم
الصفحه ٢٣٦ : تتصرّفون وتعملون مثل هذا العمل الذي يوجب سخط البارئ ، وذلك
بالتقرّب من أعداء الله وإرضاء المشركين والبعد عن
الصفحه ٢٣٨ : لِقَوْمِهِمْ
إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ كَفَرْنا بِكُمْ
وَبَدا بَيْنَنا
الصفحه ٢٤٤ : به ، ويكون مجسّدا لأقواله وأفكاره
ومتبنياته ، والحديث يخرج من القلب لا بدّ أن يكون موضع تأثّر وتفاعل
الصفحه ٢٤٧ :
يقول الإمام
الصادق عليهالسلام : «من أحبّ لله وأبغض لله وأعطى لله جلّ وعزّ فهو ممّن
كمل إيمانه
الصفحه ٢٦٤ :
حيث كانت المرأة تتزوّج من رجال عدّة ، وعند ما يولد لها طفل تنسبه إلى أيّ
كان منهم ، إذا ضمنت رغبته
الصفحه ٢٨٠ : للعدو بأنّه سيل عارم ومدمّر لا يسيطر عليه إلّا من خلال سدّ حديدي محكم ،
تشبيه في غاية الروعة والجمال
الصفحه ٢٩٥ :
الاستعمارية عسكريا وسياسيا واقتصاديا.
إلى غير ذلك من
الأساليب والوسائل الماكرة.
إلّا أنّ هذه
الجهود
الصفحه ٢٩٦ : يبيّن عدم إمكانية تحقيق هذا الأمر من قبل أعداء الإسلام ،
سواء هيّئوا الأرضية المناسبة لإطفاء النور
الصفحه ٢٩٨ :
الآيات
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ
الصفحه ٣٠٣ :
٢ ـ ما هي خصائص المساكين الطيّبة؟
أكّدت الآيات
الكريمة على أنّ من ضمن أنواع النعم الإلهية في
الصفحه ٣٠٦ :
والعون ، وهذا فخر لا مثيل له ، فالبرغم من أنّ معناه ومفهومه هو إعانة
ونصرة الرّسول
الصفحه ٣٢٢ : يشبه غيره ، وذهبوا
إلى أبعد من ذلك حينما ادّعوا أنّهم أبناء الله وأحبّاؤه المنتقمون ، وهذا ما
أشارت
الصفحه ٣٤١ :
إنّه إذا قامت الحكومة الإسلامية بشرائطها من قبل النائب العامّ للإمام
المعصوم عليهالسلام