الصفحه ٢٨٤ : ، ولادّعاءاتهم الواهية.
ولكن مع
الالتفات إلى الآية (٦٩) من سورة الأحزاب يظهر أنّ المراد من هذا الإيذاء هو
الصفحه ٢٩٩ :
عَذابٍ
أَلِيمٍ).
بالرغم من أنّ
الإيمان والجهاد من الواجبات المفروضة ، إلّا أنّ الآيات هنا لم
الصفحه ٣٠٤ : شبّهت أيضا هنا بأنّها تجارة ، حيث أنّ الإنسان
يبيع البضاعة (رأس المال) التي أخذها من الله سبحانه يبيعها
الصفحه ٣١٦ : ء على ذلك
فإنّ مفهوم هذه الدلائل عقلي ، ومن هنا يتّضح أنّ ذكر الكتاب والحكمة بشكل مترادف
يراد منه
الصفحه ٣٢٩ : الخزرج ثمّ أخذ بني زيد بن مناة من الشام بتجارة وكان إذا قدم لم يبق بالمدينة
عاتق إلّا أتته وكان يقدم إذا
الصفحه ٣٣٦ :
على التقوى وخوف الله.
أمّا من
الناحية السياسيّة والاجتماعية فهي أكبر مؤتمر اسبوعي عظيم بعد مؤتمر
الصفحه ٣٥٣ :
لطيفة.
(وَإِنْ يَقُولُوا
تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ) لأنّه ينطوي على شيء من التحسين والعذوبة.
وفي
الصفحه ٣٦٥ :
اللهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (٩) وَأَنْفِقُوا مِنْ
ما رَزَقْناكُمْ مِنْ
الصفحه ٣٨٥ : يطرح سؤال
مهمّ وهو : إنّ كثيرا من هذه الحوادث والكوارث التي تنزل بالناس تأتي من ظلم
الظالمين وطغيان
الصفحه ٣٨٨ :
فمنهم من يطيع أهله فيقيم ، فحذّرهم الله أبناءهم ونساءهم ، ونهاهم عن
طاعتهم ، ومنهم من يمضي ويذرهم
الصفحه ٤١٠ :
الإشهاد ليس واجبا قطعا في التزويج فضلا عن الرجوع. وعلى فرض أنّ المورد
يشمل الرجوع فيكون من باب
الصفحه ٤١٥ :
الآيات
(وَاللاَّئِي يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ
الصفحه ٤١٦ :
التّفسير
أحكام النساء المطلّقات وحقوقهنّ :
من بين الأحكام
المستفادة من الآيات السابقة لزوم
الصفحه ٤٢١ : للنساء مطالبتهم بأكثر من ذلك.
وبناء على هذا
فالذين لديهم المقدرة والاستطاعة ثمّ يبخلون بها فإنّهم
الصفحه ٤٢٤ :
الآيات
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها وَرُسُلِهِ فَحاسَبْناها حِساباً