الصفحه ٤٠٣ : : «ما من شيء أبغض إلى الله عزوجل من بيت يخرّب في الإسلام بالفرقة ، يعني الطلاق» (١).
وفي حديث آخر
عن
الصفحه ٤٠٤ :
قناعاتهم ، الأمر الذي يؤدّي إلى فقدان السعادة والراحة إلى الأبد. خصوصا
مع وجود أطفال من الزواج
الصفحه ٤٠٥ :
وفي نفس الوقت
نجد أنّ الإسلام شجّع كلّ ما من شأنه تقوية الأواصر العائلية وتقويتها ، وشجب كلّ
الصفحه ٤٠٦ : الزوجية ودوامها ، خصوصا إذا كان تدخّلا خاليا من
التعصّب والانحياز.
د ـ عدم التفات
كلّ من الزوجة والزوج
الصفحه ٤٣٠ :
تشير إلى الأرضين السبع في القرآن الكريم.
والآن لنر ما
هو المقصود من السموات السبع والأرضين السبع
الصفحه ٤٣١ :
ويمكن أن يكون
المراد هنا من العدد «سبعة» المستفاد من تعبير (مثلهنّ) هو الكثرة أيضا التي أشير
بها
الصفحه ٤٤٤ : الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ).
ويتّضح من هذا
كم تركت هذه الحادثة من أثر مؤلم في قلب
الصفحه ٤٥١ :
أَنْفُسَكُمْ
وَأَهْلِيكُمْ ناراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ).
وذلك بحفظ
النفس من الذنوب
الصفحه ٤٦٣ : الدعاء إذ قالت : (رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ
الصفحه ٤٩٠ :
الآيات
(هُوَ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ
الصفحه ٥٠٤ : حالة الهلع والاضطراب. وعلى
كلّ حال فإنّ الأهداف التربوية تتعطّل في الحالتين.
ويضيف في آخر
آية من هذه
الصفحه ٥١٩ : المتجاوزين ، والجهاد في سبيل الله ، وترك الحسد
والبغض والغلّ والحرص .. ، وبالرغم من أنّ جميع هذه الصفات كانت
الصفحه ٥٢٥ : ..
ولتفرّق الجميع
من حوله بمصداق قوله تعالى : (لَانْفَضُّوا مِنْ
حَوْلِكَ).
وكم كان رائعا
لو أحيينا
الصفحه ٥٤٨ : تضيف الآية
اللاحقة أنّه لو لم يكن لديكم دليل من العقل أو النقل ، فهل أخذتم عهدا من الله
أنّه سيكون معكم
الصفحه ٥٧١ : المعاني الثلاث في تفسيرها ، والجمع بين جميع هذه المعاني ممكن
أيضا.
«عاتية» من
مادّة (عتو) على وزن (علو