الصفحه ٨٤ :
الآية أعلاه بأي شكل ، فإنّها ترينا أنّها كانت نوعا من الرهبانية الممدوحة بين
المسيحيين ، بالرغم من أنّها
الصفحه ١٠٦ : ـ في كنز العرفان ستّة تفاسير لها ،
إلّا أنّ الظاهر ـ خصوصا بالنظر إلى جملة : (مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ١٠٧ :
خَبِيرٌ).
إنّه عالم
بالظهار ، وكذلك عالم بالذين يتهرّبون من الكفّارة ، وكذلك بنيّاتكم! ولكن
الصفحه ١٠٩ : ) له معاني مختلفة ، منها «الكفر العملي» الذي يعني المعصية
واقتراف الذنوب ، وقد أريد في الآية الكريمة
الصفحه ١٢٠ :
ومنعوا من النجوى التي تولّد سوء الظنّ عند الآخرين وتسبّب لهم القلق ،
إلّا أنّهم لم يعيروا أي
الصفحه ١٢٧ : ، ولا عجب من فضل الله تعالى أن يجازي على هذا
العمل الصغير بمثل هذا الأجر الكبير ، لأنّ الأجر بقدر كرمه
الصفحه ١٣٤ : الفقراء عندئذ سيحرمون من طرح المسائل
المهمّة كاحتياجاتهم ومشاكلهم أمام الرّسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٧ :
الوعود قطعيّة فلما ذا استشهد الكثير من الرسل الإلهيين والأئمّة المعصومين
والمؤمنين الحقيقيين دون
الصفحه ١٥٧ : (يهود بني النضير) والتي
انتهت بإخراجهم من المدينة وتطهير هذه المدينة المقدّسة منهم.
وهذه السورة من
الصفحه ١٧١ :
وعلى كلّ حال
فإنّ قسما من المسلمين أقدموا على قطع بعض نخيل بني النضير ، في الوقت الذي خالف
البعض
الصفحه ١٨١ :
الشخصية ، وذلك بإعداد برنامج واضح بهذا الصدد يحرّك عملية تداول الثروة
بين أكبر قطاع من الامّة
الصفحه ١٩١ :
إلى ما اعطي للمهاجرين منها ، وأساسا فإنّ هذه الأمور لا تخطر على بالهم.
وهذه الصورة تعكس لنا منتهى
الصفحه ١٩٣ :
البخيل ، قال عليهالسلام : «الشحّ أشدّ من البخل ، إنّ البخيل يبخل ممّا في يده
، والشحيح يشحّ بما في أيدي
الصفحه ١٩٤ :
ينضوون إلى واحدة من هذه الطوائف الثلاثة ، وهم : (المهاجرون والأنصار
والتابعون).
جملة
الصفحه ٢٠٥ :
خصوصية كلّ منهم في تشبيهين رائعين :
يقول سبحانه في
البداية : (كَمَثَلِ الَّذِينَ
مِنْ قَبْلِهِمْ