الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والثانية عن الإمام الصادق عليهالسلام.
جاء في الرواية الاولى : «من قرأ سورة المجادلة كتب من حزب الله في يوم القيامة».
وجاء في الرواية الثانية : «من قرأ سورة الحديد والمجادلة في صلاة فريضة وأدمنها لم يعذّبه الله حتّى يموت أبدا ، ولا يرى في نفسه ولا في أهله سوءا أبدا ، ولا خصاصة في بدنه».
وحيث أنّ موضوعات هذه السورة تتناسب مع الجزاء المرتقب من الله تعالى ، لذلك فإنّ الروايات أعلاه توضّح لنا الهدف من التلاوة من أجل العمل بمحتوياتها ، وليس بتلك التلاوة الخالية من الفكر والعمل.
* * *