الصفحه ٣١٢ : الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ
وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ
الصفحه ٧٢ : يفكر في أمر زوجته أكثر ممّا مضى حتّى يقف على أنّه ليس له
بعد الطلقتين إلاّ أحد أمرين :
أمّا الإمساك
الصفحه ١٦٥ : : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٥٨٥ : نموذج.
أمّا الطائفة
الأُولى : أخرج الطبري في تفسير الآية عن أبي سعيد الخدري قال ، قال رسول الله
الصفحه ١٠١ : كتب الحديث وغيرها ولا يبالي بها ، لأنّ العمل عندهم على أقوال كتبهم
دون كتاب الله وسنّة رسوله
الصفحه ٢٥٤ : ثمّ نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ،
فسمّيت المباهلة لذلك. (٢)
وروى الجصاص في
تفسيره عن عبيد
الصفحه ٢٩ :
المسلم ، وسلِّم
له أربعة أخماسه. وكذلك المكاتب يجد ركازاً في دار الإسلام فهو له بعد الخمس
الصفحه ٧١ : لها
حتّى تنقضي عدّتها.
٢. أن يرجع إليها
ثمّ يطلقها طلقة ثالثة.
وفي ضوء ذلك
للمفسّرين في تفسير قوله
الصفحه ٨١ : أنّ في
تفسير هذه الفقرة من الآية قولين مختلفين ، والمفسّرون بين من يجعلونها ناظرة إلى
الفقرة المتقدّمة
الصفحه ٥٢٨ : اليهود إيّاه شتيمة له
على ما ذكره المفسرون.
قال الزمخشري في
تفسير الآية : كان المسلمون يقولون لرسول
الصفحه ٣٩١ : الاختلاف في تفسير الآيات التي تتضمن بيان
الأحكام ، فلنأت بنماذج :
١. قال سبحانه في
آية الوضو
الصفحه ٥١٠ :
الدواليبي في
تفسير الاستصلاح فقال : الاستصلاح في حقيقته هو نوع من الحكم بالرأي المبني على
المصلحة
الصفحه ٢٢١ : القول بالتعصيب هو توريث الرجال وإهمال النساء على ما كانت الجاهلية عليه.
قال العلاّمة
الصافي في تفسير
الصفحه ١٦١ : الوجه الأوّل.
وقال الجصاص في
تفسير الآية : نسختها آية الفرائض.
١. قال ابن جريج
عن مجاهد : كان
الصفحه ٦١٥ : ............................. ٦٣
نقل كلام الشيخ أحمد
محمد شاكر في الموضوع............................. ٦٤
أقوال الفقهاء في