الصفحه ٧ : بالقبيح.
اقول : ان
العبادات كثيره ، والذي قد حصرت منها خمس واربعين قسما وهي : الطهارة وضوءا كان أو
غسلا
الصفحه ٦٩ :
قبل ان يحلق فعليه شاه على ما رواه في التهذيب في باب الحلق عن محمد بن يعقوب
باسناده عن محمد بن مسلم عن
الصفحه ١١٦ :
صحيحة بانه إذا كان معهن رجل انها تقبل (١) وستاتى في آخر الفصل.
والطلاق والخلع
والرجعة والظهار
الصفحه ١١٤ : بعد الزوال في يوم يقضيه من شهر رمضان
والصحيح هو ان عليه اطعام عشرة مساكين فإن لم يتمكن كان عليه صيام
الصفحه ١٢٦ : من الحرز وادعى ان مالكه اعطاه اياه ولم تقم عليه بينة
عادلة بانه سرقه جاء به خبر صحيح (٢).
ومن كان
الصفحه ٩ :
كان عن شهوة ينقض) (١).
والصحيح حمل
هذا الخبر على الاستحباب لأن الامامية مجمعون على ترك العمل
الصفحه ١٥٥ : والمرتد عن فطرة روى عمار الساباطى عن ابي
عبد الله عليه السلام ان دمه مباح لكل من سمع منه ذلك (١).
ومن
الصفحه ٤٠ : ذهب وهمك الى التمام ابدا في كل صلاة
فاسجد سجدتين بغير ركوع (٢) هذا الخبر فيه حجة لما ذكره ابن بابويه
الصفحه ٤٢ :
فصل
[المواضع التي يجوز فيها المشى في الصلاة]
يجوز المشى في
الصلاة في عشرة مواضع : ان وجد
الصفحه ١٥٧ : لهما على ما ذكره
الشيخ في النهاية وجاء به حديث ضعيف رواه يونس عن بعض اصحابنا عن ابى عبد الله
عليه
الصفحه ١٥٨ :
الشيخ في النهاية والصحيح ان لاولياء المجنون ديته من بيت المال يدل على ذلك ما
رواه الحسن بن محبوب عن على
الصفحه ١٥٣ :
واعلم ان
اصحابنا اتفقوا على ديات ست من هذه الجراحات وهي السمحاق والموضحة والهاشمة
والمنقلة
الصفحه ١٩ :
اصحابنا يدل على ذلك ما رواه أبو القاسم جعفر بن محمد عن محمد بن يعقوب عن محمد بن
يحيى عن أحمد ابن يحيى عن
الصفحه ١٨ : هنا ، ولكن قد صرح الصدوق بعدم جواز الصلاة في ثوب اصابته
الخمر في كتابه المقنع ص ٢٥ حيث قال : (وإياك أن
الصفحه ٤٩ : ابن الغضائري إنه كان ضعيفا جدا فاسد الرواية
والمذهب ـ انظر رجال العلامة ص ٢٢٨ ـ ٢٢٩.
(٢) محمد بن