الصفحه ١٨٣ : قيام ثورة الإمام الحسين عليهالسلام؟
وما
معنى قول زينب عليهاالسلام عندما خاطبت يزيد : «
ما رأيت
الصفحه ١٨٧ :
إلى الثورة على حكم يزيد.
وأمّا قول زينب عليهاالسلام فهو دليل على رضاها
لمشيئة الله تعالى ، وإيمانها
الصفحه ١٨٩ : ... »؟
ج : الظاهر أنّ الواو في قوله : « وعلى
أجسامكم » عطف بيان ، وعليه فأجسامكم وأجسادكم شيء واحد ، لا فرق بينهما
الصفحه ١٩١ : ، ولهذا نقبل
قول العامّيّ من أبناء المذاهب الأُخرى إذا ثبت لنا وثاقته ، رغم عدم استقامة
عقيدته حسبما نعتقد
الصفحه ١٩٢ : عليهالسلام؟
وننظر هل يصدق عليه أنّه ألقى بنفسه إلى التهلكة أم لا؟
قوله تعالى : ( وَأَنفِقُواْ
فِي سَبِيلِ
الصفحه ١٩٧ : المؤمن مثلاً ، وليس الغرض منها إلاّ التأكيد على هذه الأُمور ، ولا
يفهم منها نفي غيرها ، مثل قول الإمام
الصفحه ٢٠٨ : الأخبار الكثيرة الواردة في المقام.
ومجمل القول في حكمة ظهور هذه الخوارق :
هو بيان الحقّ ، وإلقاء الحجّة
الصفحه ٢١٩ : الحسين ، هل سيّره ابن زياد إلى الشام إلى يزيد أم لا؟ على قولين : والأظهر
منها أنّه سيّره إليه ، وقد ورد
الصفحه ٢٣٠ : » (١)
ونضيف نحن قول ابن الورديّ في تاريخه :
أرأس السبط ينقل والسـبايا
يطاف بها وفوق
الصفحه ٢٣٥ : عليها ، وما هو ردّكم حول هذا القول : إنّ هذه الرواية في محلّ إشكال
لمحمّد بن الحنفية ، كونه لم يعلم مَن
الصفحه ٢٥٢ : فيمن يتولّى
الإمامة ، فكيف يكون الردّ على هكذا قول؟ وجزاكم الله ألف خير وشكراً.
ج : لقد اشتهر كالشمس
الصفحه ٢٥٨ : المفيد ، فما مدى صحّة هذا القول؟ وهل يوجد من أهل السنّة من يسند
القتل المذكور إلى المأمون؟
ج : ممّا
الصفحه ٢٦٠ :
وقالوا إنّه ربّ قدير
فكم لصق السواد به لصوقا
وهناك قول آخر يصف
الصفحه ٢٦٩ : هذا القول؟ وجزاكم الله خيراً.
ج : لقد اشتهر كالشمس في رائعة النهار
بين الخاصّة والعامّة سعة أُفق علم
الصفحه ٢٧٦ : البحث في الموردين المذكورين في السؤال.
ومجمل القول هو : إنّ السيّد محمّد قد
توفّي في حياة والده الإمام