شرح كتاب سيبويه - ج ٢

أبي سعيد السّيرافي الحسن بن عبدالله بن المرزبان

شرح كتاب سيبويه - ج ٢

المؤلف:

أبي سعيد السّيرافي الحسن بن عبدالله بن المرزبان


المحقق: أحمد حسن مهدلي و علي سيّد علي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
ISBN الدورة:
978-2-7451-5251-0

الصفحات: ٥٠٤

باب معنى الواو فيه كمعناها في الباب الأول...................................... ١٩٧

باب منه يضمرون فيه الفعل لقبح الكلام إذا حمل آخره على أوله................... ٢٠٢

باب ما ينتصب من المصادر على إضمار الفعل غير المستعمل إظهاره................ ٢٠٤

باب ما أجري من الأسماء مجرى المصادر التي يدعى بها............................. ٢٠٦

باب ما أجري مجرى المصادر المدعوّ بها من الصفات............................... ٢٠٨

باب ما أجري من المصادر المضافة مجرى المصادر المفردة المدعوّ بها................... ٢٠٨

باب ما ينتصب على إضمار الفعل المتروك إظهاره من المصادر في غير الدّعاء......... ٢١١

باب ـ أيضا ـ من المصادر ينتصب على إضمار الفعل المتروك إظهاره.................. ٢١٣

باب يختار فيه أن تكون المصادر مبتدآت مبنيّا عليها ما بعدها وما أشبه المصادر من الأسماء والصفات         ٢١٨

باب من النكرة يجري مجرى ما فيه الألف واللام من المصادر والأسماء................. ٢٢١

باب منه استكرهه النحويون ، وهو قبيح فوضعوا الكلام فيه على غير ما وضعته العرب. ٢٢٤

باب ما ينتصب فيه المصدر كان فيه الألف واللام أو لم يكن فيه على إضمار الفعل المتروك إظهاره ؛ لأنه يصير في الإخبار والاستفهام بدلا من اللفظ بالفعل ، كما كان" الحذر" بدلا من احذر في الأمر.......................... ٢٢٥

باب ما ينتصب من الأسماء الّتي أخذت من الأفعال............................... ٢٢٩

انتصاب الفعل ، استفهم أو لم يستفهم.......................................... ٢٢٩

باب ما أجرى من الأسماء التي لم تؤخذ من الفعل مجرى الأسماء التي أخذت من الفعل... ٢٣١

باب ما يجري من المصادر مثّنى منتصبا على إضمار الفعل المتروك إظهاره.............. ٢٣٦

باب ما ينتصب فيه المصدر المشبّه به على إضمار الفعل المتروك إظهاره............... ٢٤٢

باب ما يختار فيه الرفع......................................................... ٢٤٩

باب ما يختار فيه الرفع إذا ذكرت المصدر الذي يكون علاجا وذلك إذا كان الآخر هو الأول ٢٥٠

باب ما الرفع فيه الوجه........................................................ ٢٥٢

٥٠١

باب ما لا يكون فيه الرفع..................................................... ٢٥٤

باب آخر لا يكون فيه إلّا الرفع................................................ ٢٥٤

باب ما ينتصب من المصادر لأنه عذر لوقوع الأمر................................ ٢٥٤

باب ما ينتصب من المصادر لأنه حال وقع فيه الأمر فانتصب لأنّه موقع فيه الأمر.... ٢٥٧

باب ما جاء منه في الألف واللام............................................... ٢٥٩

باب ما جعل من الأسماء مصدرا كالمضاف في الباب الذي يليه...................... ٢٦٠

باب ما يجعل من الأسماء مصدرا كالمصدر الذي فيه الألف واللام نحو : العراك........ ٢٦١

باب ما ينتصب لأنه حال وقع فيه الأمر وهو اسم................................ ٢٦٣

باب ما ينتصب من المصادر توكيدا لما قبله....................................... ٢٦٥

باب ما يكون المصدر فيه توكيدا لنفسه نصبا..................................... ٢٦٧

باب ما ينتصب من المصادر لأنه حال صار فيه المذكور............................ ٢٧٠

باب ما يختار فيه الرفع ويكون فيه الوجه في جميع اللّغات........................... ٢٧٩

باب ما ينتصب من الأسماء التي ليست بصفة ولا مصادر لأنه حال يقع فيه الأمر فينتصب لأنه مفعول فيه    ٢٨٢

باب ما ينتصب فيه الاسم لأنه حال............................................ ٢٨٦

باب ما يختار فيه الرفع والنصب لقبحه أن يكون صفة............................. ٢٨٦

باب ما تنتصب فيه الصفة لأنه حال............................................ ٢٨٧

باب ما ينتصب من الأسماء والصفات لأنها أحوال تقع فيها الأمور................... ٢٨٩

باب ما ينتصب من الأماكن والوقت............................................ ٢٩٣

باب ما شبّه من الأماكن المختصة............................................... ٣٠٣

باب الجر.................................................................... ٣٠٩

باب يجري النعت على المنعوت................................................. ٣١٢

باب ما أشرك بين الاسمين فجريا عليه كما أشرك بينهما في النعت فجريا على المنعوت.. ٣٢٩

باب البدل والمبدل منه......................................................... ٣٣٦

باب مجرى نعت النكرة عليها................................................... ٣٣٨

٥٠٢

باب بدل المعرفة من النكرة والمعرفة من المعرفة (وقطع المعرفة مبتدأة).................. ٣٤٨

باب ما يجري عليه وصفة ما كان من سببه....................................... ٣٤٩

باب ما جرى من الصفات غير العمل على الاسم الأول........................... ٣٥٣

باب الرفع فيه وجه الكلام وهو قول العامة....................................... ٣٥٣

باب ما جرى من الأسماء التي تكون صفة مجرى الأسماء التي لا تكون صفة............ ٣٥٤

باب ما يكون من الأسماء صفة لمفرد وليس بفاعل ولا صفة تشبه الفاعل.............. ٣٥٧

باب ما جرى من الأسماء التي من الأفعال وما أشبهها من الصفات التي ليست تعمل... ٣٦٤

باب إجراء الصفة على الاسم فيه بعض المواضع أحسن............................ ٣٧٩

باب ينصب فيه الاسم لأنه لا سبيل له إلى أن يكون صفة......................... ٣٨٨

باب ما ينتصب لأنه حال صار فيها المسئول والمسئول عنه.......................... ٣٩٣

باب ما ينتصب على التعظيم والمدح............................................. ٣٩٤

باب ما يجري من الشتم مجرى التعظيم وما أشبهه.................................. ٣٩٩

باب ما ينتصب لأنه خبر للمعروف المبنيّ على ما هو قبله من الأسماء المبهمة.......... ٤٠٥

باب ما غلبت فيه المعرفة النكرة................................................. ٤٠٩

باب ما يجوز فيه الرفع ممّا ينتصب في المعرفة....................................... ٤١٠

باب ما يرتفع فيه الخبر لأنّه مبنيّ على مبتدإ...................................... ٤١٢

باب ما ينتصب فيه الخبر لأنه خبر لمعروف يرتفع على الابتداء...................... ٤١٤

باب من المعرفة يكون فيه الاسم الخاص شائعا في الأمة............................. ٤١٩

باب ما يكون فيه الشيء غالبا عليه اسم يكون لكلّ من كان من أمّته أو كان في صفته ٤٢٨

باب ما يكون الاسم فيه بمنزلة الذي في المعرفة.................................... ٤٣٦

باب ما لا يكون الاسم فيه إلا نكرة............................................ ٤٣٩

باب ما ينتصب خبره لأنّه معرفة وهي معرفة لا توصف ولا تكون وصفا.............. ٤٤٣

باب ما ينتصب لأنه قبيح أن يكون صفة........................................ ٤٤٦

باب ما ينتصب لأنّه ليس من اسم ما قبله ولا هو هو............................. ٤٤٧

٥٠٣

باب ما ينتصب لأنه قبيح أن يوصف بما بعده أو يبنى عليه ما قبله.................. ٤٥٠

باب ما يثنّى فيه المستقر توكيدا وليست تثنيته بالتي تمنع الرفع حاله قبل التثنية ولا النصب ما كان عليه قبل أن يثنّى      ٤٥٤

باب الابتداء................................................................. ٤٥٦

باب ما يقع موقع الاسم المبتدأ ويسد مسده...................................... ٤٥٩

باب من الابتداء يضمر فيه ما يبنى على الابتداء.................................. ٤٥٩

باب يكون المبتدأ فيه مضمرا ويكون المبنيّ عليه مظهرا.............................. ٤٦١

باب الحروف الخمسة التّي تعمل فيما بعدها لعمل الفعل فيما بعده.................. ٤٦٢

باب ما يحسن عليه السكوت في هذه الأحرف الخمسة............................ ٤٦٩

باب ما يكون محمولا على إن.................................................. ٤٧٢

باب تستوي فيه هذه الحروف الخمسة........................................... ٤٧٤

باب ينتصب فيه الخبر بعد الحروف الخمسة...................................... ٤٧٥

باب كم..................................................................... ٤٨٣

باب ما جرى مجرى كم في الاستفهام............................................ ٤٩٤

باب ما ينصب نصب كم إذا كانت منونة في الخبر والاستفهام...................... ٤٩٧

فهرس المحتويات............................................................... ٥٠٠

٥٠٤