وجاء في ص ٣٢٥ : ١٤ الذي لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا. ١٥ الذي هو صورة الله غير المنظور بكر كل خليقة.
وجاء في ص ٣٦٦ : ٢ ناظرين إلى رئيس الاِيمان ومكمله يسوع الذي من أجل السرور الموضوع أمامه احتمل الصليب مستهيناً ، بالخزي ، فجلس في يمين عرش الله.
وجاء في ص ٣٩٩ : ٢١ من يغلب فسأعطيه أن يجلس معي في عرشي كما غلبت أنا أيضاً وجلست مع أبي في عرشه. ٢٢ من له أذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس.
وجاء في ص ٣٩٩ ـ ٤٠٠ : ١ بعد هذا نظرت وإذا باب مفتوح في السماء والصوت الاَول الذي سمعته كبوق يتكلم معي قائلاً إصعد إلى هنا فأريك ما لابد أن يصير بعد هذا. ٢ وللوقت صرت في الروح وإذا عرش موضوع في السماء وعلى العرش جالس. ٣ وكان الجالس في المنظر شبه حجر اليشب والعقيق وقوس قزح حول العرش في المنظر شبه الزمرد. ٤ وحول العرش أربعة وعشرون عرشاً. ورأيت على العروش أربعة وعشرين شيخاً جالسين متسربلين بثياب بيض وعلى رؤوسهم أكاليل من ذهب. ٥ ومن العرش يخرج بروق ورعود وأصوات. وأمام العرش سبعة مصابيح نار متقدة هي سبعة أرواح الله.
وجاء في ص ٤٠٠ : وشكراً للجالس على العرش الحي إلى أبد الآبدين.
وجاء في ص ٤٠١ : ١١ ونظرت وسمعت صوت ملائكة كثيرين حول العرش والحيوانات والشيوخ وكان عددهم ربوات ربوات وألوف ألوف .... ١٣ وكل خليقة مما في السماء وعلى الاَرض وتحت الاَرض وما على البحر كل ما فيها سمعتها قائلة : للجالس على العرش وللخروف البركة والكرامة والمجد والسلطان إلى أبد الآبدين.
وجاء في ص ٤٠٣ : ١٥ من أجل ذلك هم أمام عرش الله ويخدمونه نهاراً وليلاً في هيكله ، والجالس على العرش يحل فوقهم.
وجاء في ص ٤١٧ : ٤ وخر الاربعة والعشرون شيخاً والاَربعة الحيوانات وسجدوا لله الجالس على العرش.