وجاء في ص ١٨٣ : ٢ وقال الرب لموسى كلم هرون أخاك أن لا يدخل كل وقت إلى القدس داخل الحجاب أمام الغطاء الذي على التابوت لئلا يموت ، لاَني في السحاب أتراءى على الغطاء.
وجاء في ص ٣٣٠ : فانطلق موسى ويشوع ووقفا في خيمة الاِجتماع ١٥ فتراءى الرب في الخيمة في عمود سحاب ووقف عمود السحاب على باب الخيمة. ١٦ وقال الرب لموسى ها أنت ترقد مع آبائك فيقوم هذا الشعب ويفجر وراء آلهة الاَجنبيين في الاَرض التي هو داخل إليها في ما بينهم ، ويتركني وينكث عهدي الذي قطعته معه.
وجاء في ص ٤٠٤ : ٢٢ فقال منوح لامرأته نموت موتاً لاَننا قد رأينا الله. ٢٣ فقالت له امرأته لو أراد الرب أن يميتنا لما أخذ من يدنا محرقة وتقدمة ، ولما أرانا كل هذه ولما كان في مثل هذا الوقت أسمعنا مثل هذه.
وجاء في ص ٥٤٩ : ٢ إن الرب تراءى لسليمان ثانية كما تراءى له في جبعون. ٣ وقال له الرب قد سمعت صلاتك وتضرعك الذي تضرعت به أمامي.
وجاء في ص ٤٣١ : ٢١ وعاد الرب يتراءى في شيلوه ، لاَن الرب استعلن لصموئيل في شيلوه بكلمة الرب. ٤ فأرسل الشعب إلى شيلوه وحملوا من هناك تابوت عهد رب الجنود الجالس على الكروبيم ....
وجاء في ص ٤٩١ : ٢ وقام داود وذهب هو وجميع الشعب الذي معه من بعلة يهوذا ليصعدوا من هناك تابوت الله الذي يدعى عليه بالاِسم إسم رب الجنود الجالس على الكروبيم.
وجاء في ص ٥٣٤ : ٥ في جبعون تراءى الرب لسليمان في حلم ليلاً ، وقال الله إسأل ماذا أعطيك.
وجاء في ص ٥٥٤ : ٩ فغضب الرب على سليمان لاَن قلبه مال عن الرب إلَه إسرائيل الذي تراءى له مرتين ١٠ وأوصاه في هذا الاَمر أن لا يتبع آلهة أخرى فلم