الصفحه ٤٣٢ : إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل
الله منه صرفاً ولا عدلاً
الصفحه ٥٧٦ :
وأقبل أبو السرايا
لموعده على طريق البر في جريدة من فوارس معه لا راجل فيهم حتّى دخل إلى عين تمر
الصفحه ١٩٧ :
كثير (١) فيهم ثلاثمئة من بني امية. ومضى مروان مهزوماً إلى الموصل ، فلمّا رأى أهلها
تولّي الأمر عنه
الصفحه ٢٤٤ : رجّالة وخيل ليأخذوهم ويأتوه بهم.
فقال لهم أبو
الخطاب : إنّ رماحهم وسيوفهم وسلاحهم لا يضرّكم ولا يعمل
الصفحه ٣٣٤ : إبراهيم ، وجعل أصحابه يقاتلون دونه لا يبالون ، فلمّا
قُتلوا أتاه واحتزّ رأسه وجعله في مِخلاته وأتى مولاه
الصفحه ٣٨ :
ليزيد بن المهلّب
الأزدي والي خراسان إلى سليمان ، يذكر له فيه : أنّه اجتمع عنده عشرون ألف ألف
الصفحه ٤٩٢ :
العشرين ألف دينار!
وعرف جعفر الخزاعي
سعي البرمكي به إلى الرشيد ، وكانت الأموال في بُدر ، فدفعها
الصفحه ٩٨ :
وبلغ خبره إلى
خالد القسري فطلبه وأصحابه فظفر به وخمسة عشر رجلاً من أصحابه ، فأخذهم إلى مسجد
الصفحه ١٣١ : (٢) وعثر على امّ ولد لزيد ومعها منه ثلاثة صبيان ، فكتب فيهم
إلى هشام ، فأمره أن يُدفعوا إلى أقرب الناس إليه
الصفحه ٢٤١ : والمواثيق أن لا يناله بمكروه وأن لا
يحتال عليه بحيلة ، وفيها : فإن أنا فعلت أو دسست فالمسلمون براء من بيعتي
الصفحه ١٦٨ :
راية أمان ودعا إليها ، وخرج الخيبري من قواد الخوارج ونادى فيهم : من أراد الموت
والجنّة فلينتدب معي
الصفحه ٣٢٥ :
وسلك عيسى بطن
فراة حتّى ظهر على الجُرف فنزل قصر سليمان بن عبد الملك ، صبيحة اثنتي عشرة ليلة
من
الصفحه ٥٨٩ :
حتّى يفتح الله
لنا أو يقضي قضاءه! فأعرض عنهم ولم يجبهم إليه ، ولكنّه نادى فيهم بالخروج لحفر
الصفحه ٦٠٢ :
الفضل بن سهل وأن لا يُهاج وأن يوفى له بالأمان ، فقبل محمّد بن جعفر بذلك ودخل به
إلى مكة وذلك في العشرين
الصفحه ٥١٦ :
واختصر الخبر أبو
الفرج فقال : فلمّا مات الكاظم أدخل السنديّ عليه الفقهاء وفيهم الهيثم بن عدي