الصفحه ٣٩١ : ».
وإنّما اعتذر بذلك
عن زرارة ردّاً على اعتراض من الزيدية أورده الصدوق ، قالوا : لو كان خبر «الأئمة
اثنا عشر
الصفحه ١١٥ : قد بدا عن زيد لابنه يحيى على عهد الباقر عليهالسلام ، قال : سألت أبي عن الأئمة فقال : الأئمة اثنا عشر
الصفحه ٢٨٠ : أخبار «الأئمة اثنا عشر» وأنّ الصادق عليهالسلام قد نصّ على إسماعيل ، كما ذكر اعتراضهم الصدوق.
ثمّ
الصفحه ٩١ : أبي عن الأئمة؟ فقال :
الأئمة اثنا عشر ، أربعة من الماضين وثمانية باقون. أمّا الماضون :
فعليّ والحسن
الصفحه ٣٧٣ : : «ربّ المشارق»
نجوم هي «اثنا عشرة» كنّ سُبّقاً
إلى الله في علم من الله سابق
الصفحه ١٦٠ :
لهذا ثمّ لولده من بعده ، لا يزال فيهم حتّى يؤمّروا الصبيان ويشاوروا النساء!
فقال عبد الله :
يا جعفر
الصفحه ١٤٤ : إلى قرية ارعونه (كذا) من أرض الجوزجان ، ويحيى بن زيد لا يزال
مصلوباً بها ، فأنزل جثّته فصلّى عليها في
الصفحه ٣٥٦ : تعالى على كلّ حال ثمّ نزّهته عن الأمر والرضا
به. ثمّ قال :
يا أبا عبد الله ؛
لا يزال أهل الحرمَين بخير
الصفحه ٦٣ :
وأخذ يوبّخه يقول
له : يا محمّد بن علي! لا يزال الرجل منكم يشقّ عصا المسلمين ويدعو إلى نفسه ويزعم
الصفحه ١٦٣ :
قالوا : لا ، قال
: يا عمرو ، دع ذا.
أرأيت لو بايعت
صاحبك هذا الذي تدعوا إليه ثمّ اجتمعت الأُمّة
الصفحه ٣٧٦ :
ومعه صُرر الدراهم
، وذهب بها إلى أهل الحاجة من أهل المدينة فيقسمه فيهم وهم لا يعرفونه ، فلمّا مضى
الصفحه ٢٨٦ : . فقال
ابن شبرمة فيه إطراءً وقولاً عظيماً. فقال له أبو عبد الله : فإن علياً أبى أن
يُدخل الرأي في دين
الصفحه ٤٠٤ : عليه بالمدينة حتّى قال : لقيت جعفر بن محمّد عليهماالسلام فسمعت منه ستة عشر ألف حديث أو مسألة (٢) حتّى
الصفحه ٥٩٩ :
شجاعاً سخياً (١).
وقال التستري :
أراد المفيد بذلك الفضل النفساني لا الديني ، فإنّ تقلده إمرة اليمن من
الصفحه ٢٨ : عُدّ محسناً ومُدح من كفّ
عنه ، وجعلوه بما نقص من تلك الامور الفضيعة في عداد الأئمة الراشدين