الصفحه ٤٩٣ : فى المنطوق على وجه يكون العلة التامّة شيئا آخر غير ما يكون المنطوق
ظاهرا فى عليّته ، وبعبارة اخرى
الصفحه ٥١٢ : » و «اكرم العلماء الّا الفسّاق منهم».
وجزم بعض
مشايخنا بابتناء حجيّة وعدمها على كون العام مستعملا فى
الصفحه ٦٤٦ :
وامّا فى
الصورة الثانية : فلانّ عمدة ادلة التقليد هو بقاء التكليف للمقلد والعجز عن
الاجتهاد
الصفحه ٦٧٧ :
الغطاء وجزم بعض المعاصرين لان الحجة فيها نفس القطع دون الدليل بشرط القطع
بل نفس القطع ايضا.
لا
الصفحه ٧١١ :
فى تقليد الاعلم وبيان انه واجب مطلقا او فى صورة اختلاف فتواه لفتوى غير
الاعلم
وحيث قد عرفت
شروط
الصفحه ٧١٨ :
الاقوى باتفاق العقلاء واجماع العلماء على ما يظهر منهم فى تعارض الامارات
عند المجتهد.
هذا مع انه
الصفحه ٧٢٤ : لم يذكر لذلك وجها يعتنى به ، فان الكلام
ان كان فى جواز افتاء الاعلم بهذه الفتوى بعد اجتهاده فيها فلا
الصفحه ٧٣٧ :
الثانى
[اخذ الفتوى العام للعمل فى فرد
خاص]
لو اخذ الفتوى
بعنوان عام للاخذ به فى فرد خاص منه
الصفحه ٨ :
الموضوع
الصفحة
بيان كلام صاحب
الوافية : «ان الكلام فى اثبات الملازمة بين
الصفحه ٢٤ : للشيخ على مجلس درس فى هذه السنة فى النجف ، من المحتمل عزيمة
الشيخ الاعظم الى كربلا وحضوره فى مجلس درسه
الصفحه ١٠٣ :
محمد حسين الطهرانى لمكانته العلمية.
مؤلفاته
: الحق اليقين فى علم
الكلام ـ محجة العلما
الصفحه ١١٣ : حياته فى اساتذة الشيخ الاعظم وله ايضا قدم راسخ فى تطور
علم الاصول وتوسعة وتكثير مسائله وفروضه. ومن
الصفحه ١٣٨ :
فى المعنى
المجازى الاوّلى تجوّزا ثانويا فى مجازين ايضا عن التجوّز ، مثلا اذا قلنا : بان
الماخوذ
الصفحه ١٨٥ :
وفيه : ان وجود
الصارف ان فرض بقاء الامر بالازالة فلا محيص عن القول بوجوب مقدّمتها عند القائل
الصفحه ١٩٢ :
بل اتركه واشتغل بالواجب ، وما نرى من حكمهم بالاجزاء بما فعله على تقدير
ترك الواجب ، فانما هو فى