الصفحه ٢٥٩ :
بينهما فلا مانع من بقاء كل واحد على حسنه وان كان ذلك الحسن فى غير صورة
التزاحم علّة للوجوب العينى
الصفحه ٢٦٢ :
عن وجدانه (١) عناوين اخرى غير الطبيعة المطلوبة ـ ليست إلّا نحو وجود
لها فى الخارج ، فلو كان
الصفحه ٢٧١ :
معها بدون الاتّحاد فى المصداق بل من باب المحاورة ، فيلزم القول بكراهة كل
عبادة قارنت مع المكروه
الصفحه ٣٠٧ : اعتبار قصد التقرّب فى الاوّل دون الثانى ، وما ذكر
من قصد تحصيل الغرض يكفى فى تحقق القربة من جهة هذا القصد
الصفحه ٤٠٥ :
فورا.
وبالجملة معظم
الاصحاب خلفا عن سلف لا يتناقشون فى امثال هذه المسائل فى الكبرى اعنى فى كون
الصفحه ٤١٠ :
والجواب : انّه
يطلب منه الفعل فى المستقبل فلا يمنع الالتباس به فى الحال ، فيطلب منه ان يوجده
فى
الصفحه ٤٢٨ :
عن الشرب فى الزمان المستقبل ايضا ، لكونه من مقدماته وترك الشرب انّما
يستند الى هذا الصارف دون فعل
الصفحه ٤٦٤ :
فى التأثير.
فليس فيما اذا
حكم بوحدة المسبّب مع تعدد السبب ، منافيا لظاهر السببية ، فهذا المعنى
الصفحه ٥١١ : فيما عدى العدل الواقعى ، فليس فى احتمال خروج هذا الفرد
المجهول مخالفة اصل حتى يدفع بالاصل ، ولا مخالفة
الصفحه ٥١٩ :
ولنوضح ذلك فى
مثال عرفى فانّ المولى اذا قال لبعض قوامه : «اعتق كل من فى هذا البيت» فان هذا
الكلام
الصفحه ٥٤٠ :
المقامات لا يوجب حمل ما ظاهره الاجمال على البيان.
ان ما ذكرنا من
انه لو علم وروده فى مقام
الصفحه ٥٩٣ :
افعال الله ـ سبحانه ـ عندهم غير معللة بالمصالح وان كانت موجودة فيها وحيث
ثبت فى محله بطلان
الصفحه ٧٣١ :
فى الحكم الشرعى الكلى كان اللازم فى المقام التمسك باستصحاب التخيير
السابق لانه حاكم على هذا
الصفحه ١٨ :
اصحاب التراجم تفصيلها وثمة اوردوا قصصا فى اسفاره التى تختلف الروايات
فيها ونحن نوردها عينا لانها
الصفحه ٣٣ :
الحوض فى قوارير للتبرك حتى نضب ماء الحوض ، ووقع الملاقاة بين السيد
والعلماء وبين السلطان فتحعلى