الصفحه ٢٧٠ : للغير وهذا نظيره واقع فى الشرع كثيرا من غير ان يكون فيه
اشكال مثل : الاتّزار فوق القميص للصلاة وحمل
الصفحه ٢٧٦ :
فى السفر حينئذ كونه اقلّ ثوابا من الصوم فى الحضر ، ومعنى كراهة الصلاة فى
الاوقات المكروهة كونها
الصفحه ٣٣٢ :
التصرف الخروجى بترك الدخول رأسا فليس هو تاركا للخروج بل انّما هو تارك
للدخول أترى ان من لم يقع فى
الصفحه ٥٢٧ :
وجود كلام للشارع فى هذه المسألة فى جملة ما بايدينا من كلماته.
فالمانع عن
التمسك بالاصل فى اوّل
الصفحه ٦٠٢ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ برفع بعض الامور الشاقة التى فيها الحرج مع ان
ايجابها كان مخالفا للطف الواجب ، فمناط الامتنان فى
الصفحه ٦٨٤ :
عليه اثره ، سواء كان من المعاملات او من العبادات ، اما الحكم فى
المعاملات فهو اجماعى ، لان
الصفحه ٧١٣ :
عند التعارض بأقواهما وحيث كان التقليد عندهم من هذا القبيل كان عملهم فيه
على الترجيح بالقوة وكونه
الصفحه ٧٢٠ :
عين المدعى بل القائل بتقليد الاعلم يدعى ان التخيير كان متعلقا بهما من
حيث انهما متساويان فى العلم
الصفحه ٧٢٦ :
آله ـ هذا كله مضافا الى الاصل السليم عن مصادمة الاطلاقات كما عرفت فى
تقليد الاعلم فالقول به لا
الصفحه ٧٣٣ :
آثار الواقعة السابقة.
وفيه : اولا ـ انه لا دليل على عدم تبعض التقليد فان الجاهل كلما شك
فى
الصفحه ٥ :
الموضوع
الصفحة
فائدة ٦ : فى ان ترك الضدّ من مقدمات فعل ضدّه وفعل الضدّ
الصفحه ٩ :
الموضوع
الصفحة
الكلام فى المقلّد
الصفحه ١٢٨ :
هذا الظنّ مثلا فى موضع من الفائدة الثانية عشرة الذى ورد فيه هكذا : «..
وجه الانتقال على ما تفطّن
الصفحه ١٣٧ : ، ولا بدّ من تصوّره قبل الوضع المقدم على الاستعمال والارادة ، بل لما
ذكرنا فى المنع عن اخويه من انّ وحدة
الصفحه ٢٢٣ :
الطبيعتان المفروضتان متّحدتان بحسب الوجود فى المقام فيتحد متعلق الوجوب
والتحريم فيلزم اجتماع