الصفحه ٦٦ :
الجواهر ـ واخيرا الشيخ الاعظم الانصارى وقيل كتب دروس الشيخ وبعد وفاة استاذه
الانصارى صار رئيسا مرجعا
الصفحه ٢٤ : القوم لم يقبل الشيخ الاعظم المرجعية واضطر الى
مراسلة محمد سعيد العلماء وكتبه :
«قد علمت نبأ
وفاة الشيخ
الصفحه ٣٩ : » ان احد تلاميذ صاحب الفصول كتب
بخطه كتاب «مشارع
الاحكام» لاستاذه
واثبت فيه تاريخ موت جماعة منها وفاة
الصفحه ٦٢ : ذلك البيت تتلمذ فى النجف ، والظاهر كان من
تلامذة الشيخ الاعظم الانصارى كتب «القضاء والشهادات» لاستاذه
الصفحه ٦٥ : ، بعد وفاة
استاذه حضر على درس ساير رجال الدين كالشيخ راضى النجفى ولما هاجر السيد الميرزا
محمد حسن
الصفحه ٨٤ : الانصارى حضر عليه مدة استفاد من علمه
كثيرا وكتب حاشية على «الرسائل» فرغ منها فى سنة ١٢٩١ ه وتوفى بعد ذلك
الصفحه ٩٦ : الفراغ ، ثم استقل
بالتدريس واصبح عالما محققا اصوليا رئيس الشيعة. بعد وفاة الفاضل الايروانى
والكاظمى
الصفحه ٤٧ : عالم فاضل اشتهر بالادب والكمالات العرفانية فى حياة والده ، كان اديبا شاعرا
ودرس العلوم وهو كهل بعد وفاة
الصفحه ٤٨ : النجف
سنة ١٢٧٩ ه بعد وفاة والده بسنة وبلغ عمره الثمانين ، ولابيه الشيخ حسن قفطان (المتوفى
سنة ١٢٨٧ ه
الصفحه ٥٠ : المحدثين ـ التحفة الاحمدية فى الصحيفة
الصادقية ـ منهج السلامة ـ قبسة العجلان فى وفاة ضامن خراسان ـ ملاذ
الصفحه ٥٧ :
حضر على صاحب الجواهر والشيخ الاعظم الانصارى فى النجف وكان فقيها اصوليا
ومدرسا محققا وبعد وفاة
الصفحه ٦٧ : وفاته اختص
بالشيخ الاعظم الانصارى واشتهر بالفضل والتحقيق وصار مرموقا بين تلاميذ الشيخ وبعد
وفاة استاذه
الصفحه ٧٠ : الشيخ
مهدى كاشف الغطاء ووالده السيد مهدى واجازه المولى على الخليلى ، بعد وفاة والده
قام مقامه فى التدريس
الصفحه ٧٣ : الميرزا محمد حسن الشيرازى وبلغ مكانة سامية فى العلم والادب وبعد وفاة
سميه وابن عمه الشيخ عباس بن على كاشف
الصفحه ٨٨ :
الانصارى وبعد وفاة الشيخ الاعظم قام مقامه شقيقه والد المترجم له فى إمامة
الجماعة وبعد فوته قام