الصفحه ٣٢ :
١٢٣٣ ه واستبيح جميع ما فى داره من الكتب ....) (١)!!
وقال صاحب
الروضات فى ترجمة الميرزا محمد
الصفحه ٣٤ : ـ عليهالسلام ـ وتحصيل الكتب والمكنة ولم يتمكن
الصفحه ٣٦ : نتاجه العلمى قليلا ولم يكن له فى عالم التأليف ما يتناسب عظيم
مكانته كما انه لم يخرج ما كتبه الى البياض
الصفحه ٥٢ : المراغى كان فى النجف من تلاميذ الشيخ الاعظم الانصارى كتب تقريرات
درسه فى الفقه ، عاد الى تبريز واقام فيها
الصفحه ٥٤ : طهران ومدرسا فى مدرسة الصدر.
مؤلفاته : كتب دورة تامة فى الفقه ـ توفى بالوبا فى الاحد سلخ ذى
القعدة سنة
الصفحه ٦٠ : مهدى الشاه عبد العظيمى كان من تلاميذ الشيخ الاعظم الانصارى وهو عالم جليل
كتب تقريرات درس استاذه
الصفحه ٧٥ : ـ موضح الكلام
فى شرح شرايع الاسلام ـ تفسير القرآن ـ حواش متفرقة على الكتب الفقهية ، توفى بالنجف فى شوال
الصفحه ٨٥ : الانصارى وصار عالما فقيها
معمرا بلغ من العمر اربعا وتسعين سنة.
من
مؤلفاته : ذخيرة المعاد فى
الادعية ـ كتب
الصفحه ٩٢ : التبريزى كان فى النجف من تلاميذ الشيخ الاعظم
الانصارى كتب تقريرات درسه وبعد تكميل دراساته عاد الى بلاده
الصفحه ٩٥ :
مؤلفاته : تعليقاته على الكتب الدراسية ك «المكاسب» و «القوانين».
توفى فى ٢١ شهر رمضان سنة ١٢٩٢ ه
الصفحه ١٠٤ : او لوامع الاحكام ، هذه الكتب
الثلاثة تشتمل على تقريرات دروس استاذه فى الفقه والاصول ـ خزائن الكلام فى
الصفحه ١٠٥ : هاجر الى
النجف وحضر دروس الشيخ الاعظم الانصارى واختص به وكتب دروسه وايضا تتلمذ على السيد
حسين الكوه
الصفحه ١٠٩ : ومع ذلك كان كثير الاشتغال بالعبادات ، وكان لا يحب ان يبرز
شيئا غير منقح فلذلك بقى كثير مما كتبه فى
الصفحه ١١٦ :
الاعظم ورجعت بخفى حنين وبقيت فى زوايا الحوزات العلمية وبطون الكتب مخبوءة
ومتروكة.
٢ ـ طائفة
الصفحه ١١٧ : رسائله وكتبه ومثلها فى مخطوط كتاب «الفوائد
الاصولية» الذى اشرنا الى مواردها