الصفحه ١٣٠ : لا تذكر عينا فى مجلس درس الخارج ولا بد اذن انه ليس من
تقريرات تلامذته ، ويتضح هذا اكثر من المقارنة
الصفحه ٢٨٠ :
النواهى المتعلقة بهذا النحو من العبادة التى امر بها عينا من دون ان يكون لها بدل
يقوم مقامه ، كاشفة بحكم
الصفحه ١٠ : آياته ويزكّيهم ويعلّمهم الكتاب والحكمة
وصلّى الله على اشرف بريّته وصفوته ابى القاسم محمد وعلى آله
الصفحه ١٥٨ : المكان المغصوب : بان العاجز انما
يؤمر بالصلاة بعد العجز عن امتثال النهى بترك التصرف الحاصل بالخروج
الصفحه ٢١١ : الوجوب
والتحريم فى محل واحد شخصى وهو الصلاة فى المكان المغصوب فى المثال المفروض ، وهو
غير لازم ، لان
الصفحه ٢١٨ :
التفصى بمثل الصلاة فى مكان خاص اجابة لمؤمن فانّا نمنع اتّصافه بالاستحباب وانّما
هو واجد لمصلحة المستحب
الصفحه ٢٧٣ : كون النهى عنه مشتملا على امر
وجودى مثل وقوعه فى مكان خاص او زمان كذلك مانع عن حصول تمام حسن الطبيعة
الصفحه ٣٠٨ : عدم البلوغ والاضطرار ، مع انّكم لا تقولون بذلك بل
تلتزمون بصحة صلاة الصبى فى المكان المغصوب وصلاة
الصفحه ٣١٨ : ابى هاشم واختاره المحقق القمى
ناسبا له الى اكثر افاضل المتاخرين وظاهر الفقهاء.
والثانى ـ العدم وهو
الصفحه ٦١٠ : بدلالته اليه ما كان له على الله عزوجل حق فى ثوابه ولا كان اهل الايمان». (١)
مع ان التصدق
سيما المندوب
الصفحه ١٨ :
اصحاب التراجم تفصيلها وثمة اوردوا قصصا فى اسفاره التى تختلف الروايات
فيها ونحن نوردها عينا لانها
الصفحه ٢٥٩ : ذلك الطريق عينا
وان تيسّر بطريق الكذب وارتكاب محرم آخر غيره وهذا برهانه ساطع.
وخامسا ـ انّه اذا كان
الصفحه ٢٧٦ : لم يحصل امتثال ذلك الامر اصلا ، ومن الواضح ان
الامر بشيء عينا ثم النهى عنه لا الى بدل قبيح مستحيل ولو
الصفحه ٣١٤ : الخروج عن الدار المغصوبة فلا يكون نقضا عينا ، لانّ حكمهم بها
انّما هو لاجل منع تعلّق النهى بالخروج من
الصفحه ٣١٧ :
المحال انّما هو النهى عن جميع الافراد عينا ، واما اذا كان على سبيل التخيير
الناشئ من امتناع الاجتماع فلا