الصفحه ٤١٠ :
النهى عن الكف وهو ليس من الضد العام ولا من الخاص ، وانّه خارج عن محل النزاع.
ومن هنا احتمل
ان يكون
الصفحه ٣٩٩ : قوله «لا تمش» الّذى يظهر من بعض العامّة.
وفى الضدّ
الخاص قول آخر للبهائى وهو : انّ الامر بالشيء لو
الصفحه ٢٤ : وخاطب الجمهور
وقال :
«هذا مرجعكم من بعدى
ثم خاطب الشيخ الاعظم وقال : قلل من احتياطاتك يا شيخ فان
الصفحه ٣٣٨ : المتبادر عند
اهل العرف حينئذ لانّا لا ننكر صحّة هذا التوضيح للامتناع العرفى ، ولكنّا نقول
انّه بعينه اثبات
الصفحه ٧١٢ :
داود ابن الحصين ورواية موسى ابن اكيل (١) مضافا الى بنا ، العقلاء على ترجيح الاعلم من اهل
الخبرة
الصفحه ٢٣١ : ريب ان المعدّ له من الثواب هو المقدار
الاقلّ الموجود فى ضمن الجميع ، اذ المعدّ لا عدّ الفرد المكروه
الصفحه ٣١٦ : الوجود القدر المشترك وهو الارتماس المطلق فى ضمنه كيف واتيان مجموع
الافراد فى آن واحد خارج عن غير القدر
الصفحه ٤٦٥ : عن كيفية استعمال الجملة الشرطية فى الاسباب
الّتى لا يتعدّد المسبّب بتعدّدها من انّ ذلك ـ اى افادة
الصفحه ٤٦٦ : الشرطية ، لانّ غاية
ما يدلّ عليه الجملة حينئذ هو انتفاء هذا الوجوب الخاص ، والمقصود من المفهوم
اصطلاحا
الصفحه ٣٥٣ :
[فائدة ١٢]
فى انّ الامر بشيء [هل] يقتضى النهى عن ضدّه ام لا (١)
بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٧٠٢ : ـ رضوان الله عليه ـ وكذلك
فى فتاوى الشيخ ـ ره ـ حيث ذكروا ان من تأخر عنه من العلماء مقلدون له فان المراد
الصفحه ٧٠٤ : :
احدهما وجوب
العمل عينا بفتوى من قلده ما لم يختر غيره.
الثانى ـ انه لا يصحح له اختيار الغير بمعنى عدم
الصفحه ٢٣٩ :
__________________
كان من عمل الشيخ ونحن تحفظا للاصل وفائدته ايضا رجحنا ان نورده عينا فى
الهامش
الصفحه ٢٩٥ : .
وتوضيح المرام
انّه اذا كان الشيء مطلوبا عينا ، مطلق تركه يكون ممنوعا ولا يخفى انّ المنع عن
مطلق ترك الشي
الصفحه ٢١٦ : او المشى ونهاه عن الدخول فى مكان فخاط الثوب
او مشى فى ذلك المكان. فحكم العقلاء بالاطاعة واستحقاق