الصفحه ٨٧ :
بروجرد وعمره ١٣ عاما وكانت دار العلم يومذاك ، رئيسها كان المولى اسد الله
البروجردى واقام فيها
الصفحه ٦٤٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
[فائدة ٢٢]
فى حكم المتجزّى انه
يجوز ان يعمل بظنّه ام لا ، والغير يجوز
الصفحه ٧٥٠ : الظن بالصدور اذا لم يبلغ حد
الوثوق والاطمينان.
ومنها : ما حكى عن ظاهر كتاب النجاشى وصريح الشهيد فى
الصفحه ٤٥ :
القلب بوقائع النجف وبحث فيه عن الشك والوهم واليقين ايضا. (١)
٣ ـ له تعليقات على عدّة رسائل
الصفحه ١٨٦ :
مقدمة له». (١)
وفيه : ان
الكلام فى حرمة الضد على القول بوجوب المقدمة لا بناء على ما تقتضيه
الصفحه ٣ : الامة ، ابى الائمة ، الكتاب الناطق ،
يعسوب الدين وهو امير المؤمنين على
عليهالسلام روحى له الفدا
الصفحه ١١٥ : دراسته وتدريسه كما نشاهده فى كتاب «المكاسب» وغيره ،
وبعد ظهور هذا النبوغ والعبقرية ذاع صيته واشتهر مكانته
الصفحه ٤ : .................................... ١٢٥
*
كتاب الفوائد الاصولية.................................................... ١٣٥
فائدة ١ : فى
الصفحه ٣٣ : : الفه فى اصفهان وهو يشتمل على مقالات فى المسائل الاصولية ويبدو من
اسلوب تدوين الكتاب ان المؤلف كان يكتبه
الصفحه ١١ :
القويمة وانظاره العميقة وتمت الدورة ، ونحن قد كنا بقينا عاجزا فى علاج
كثير من مشاكله الفقهية
الصفحه ٥٥٨ :
للكتاب والسنة والاجماع ، فكما لا يلزم فى الكتاب واخويه ان يثبت بها
بالاستقلال حكم شرعى ، فكذلك
الصفحه ٧٤٤ : .
وكيف كان فمثل
نسيان الفتوى بل اوضح منه فى عدم وجوب الرجوع ما لو بنى على تقليد ما فى كتاب
مجتهد بناء على
الصفحه ٥٢٧ : اردنا حكم مسئلة واجرينا الاصول فيها اوّلا من دون فحص اصلا ،
وبينما اذا تفحّصنا كتاب من لا يحضره الفقيه
الصفحه ١٠٠ :
الاصول» ولد فى طوس سنة ١٢٥٥ ه ونشأ بها وقرأ المقدمات فيها
ثم ذهب الى سبزوار وقرأ الفلسفة على
الصفحه ١٣٨ :
فى المعنى
المجازى الاوّلى تجوّزا ثانويا فى مجازين ايضا عن التجوّز ، مثلا اذا قلنا : بان
الماخوذ