الصفحه ٢٩٥ : ء لا يجتمع مع اتصاف الفعل بالاباحة او الاستحباب او الكراهة ،
لاشتمالها على الرخصة فى الترك وهذا واضح
الصفحه ١٩ : من زيارتك ودعه هنا يشتغل بطلب العلم
وانا كفيل معيشته فان له مستقبلا باهرا ، لتفرّسه فيه النبوغ فامتثل
الصفحه ٤٦١ : الشرط فقوله : «من
زنى يجب قتله» بدل على «انّ الزنا سبب مؤثر فى وجوب القتل» اذا امكن عقلا وفى صورة
تأخر
الصفحه ٦٢٢ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
فى معنى الحكم الواقعى والظاهرى
الحكم المتعلق
بالموضوع من حيث «هو هو
الصفحه ٦٢٨ : يلزم منه الاغراء بخلاف المطلوب ، لان المكلف ان تفطن له
وعلم به فهو محكوم به وإلّا فلا يتوجه اليه هذا
الصفحه ٧١٩ : فى المعنى بالاجماع
المركب بل بالاولوية.
وما دل على ان «العلماء امناء الرسل
وانهم خلفاء رسول الله
الصفحه ١٨٣ :
ضد له لا نقيض ولا يلزم ايضا من وجوب الازالة والصلاة قبح من جهة القاء المكلف
فى المعصية ، لانّ
الصفحه ١٩٣ :
الصلاة فى سعة الوقت للغريم المطالب : بان كل ما يفوت به الواجب المضيق فهو
قبيح بلا خلاف ومما ذكرنا
الصفحه ٦٥٦ : الشرعية ، انما يأتى بالعمل باعتقاده انه
يمتثل الامر الواقعى ، ولا يتخيّل فى ذهنه ان هذا الحكم ظاهرى له فلا
الصفحه ٦٧٨ : الشك فى ذلك واستصحاب كونه مدلولا للدليل المعتبر ايضا لا
وجه له ، لان الشك فيه ايضا ليرجع الى اصل تحقق
الصفحه ٦٩٥ : ظاهر الاجماعات المنقولة ما تقدم فى التوقيع من قوله ـ عجل الله
فرجه ـ فانهم حجتى عليكم ، فان الحجية
الصفحه ٢٠٥ : السابق تابعة له فى التنجّز والتعليق ، فلا يعقل تعلّق فى زمانه على شرط
يقتضى
الصفحه ٣٣١ : الحكم ، اذا كان له فى الواقع
زمان معيّن لا يتقدّم عليه ولا يتأخّر عنه.
فمتى تصوّره
الامر قبل الدخول
الصفحه ٤٩٨ : فى الجملة ، بمعنى
انّه اذا لم يمكن الاثر حاصلا من قبل فهو موجد له ، كما هو معنى السببية فى
الاسباب
الصفحه ٧٦ : نهاوند من قبل السلطان محمد شاه القاجارى ولد المترجم له فى نهاوند ونشأ
فيها وهاجر الى النجف وبعد قرا