الصفحه ٥٧٥ : يكون الشارع غير مختار فى تشريعه
الاحكام ، واجاب المعتزلة : بان انتفاء القبح لصارف لا ينافى الاختيار
الصفحه ٦٠٩ : بالمعاصى ولو يلعبون فيها بادنى بشارة بل اتكالا على
توبتهم وعلى رحمة الله تعالى.
فكيف اذا قطعوا
من اخبار
الصفحه ٦٢٥ :
فى التخطئة والتصويب
اذا عرفت هذا
فنقول ان الاحكام فى التخطئة والتصويب يقع فى مقامين :
الاوّل
الصفحه ٦٥١ : الانذار بعد التفقه ، وعلى حرمة كتمان ما انزل الله من
البينات والهدى ، وعلى وجوب الدعاء الى اخير وعلى وجوب
الصفحه ٦٦١ : بمنزلة الرافع للحدث فى ترتيب آثار رفع
الحدث ، فمبنى المسألة على ان العمل الذى يكون سببا لمسبب واقعى له
الصفحه ٣٢ :
١٢٣٣ ه واستبيح جميع ما فى داره من الكتب ....) (١)!!
وقال صاحب
الروضات فى ترجمة الميرزا محمد
الصفحه ٥٥ : النجف وتوفى سنة ١٢٨٣ ه له تصانيف فى
الفقه والاصول. (٣)
٢٠ ـ باقر الكاظمى (المتوفى قبل سنة ١٣٠٠ ه
الصفحه ٧٩ : وربما شتمته واعتدت عليه وتفننت فى
الإساءة اليه وهو لا يقابلها خوفا وتورعا من الله.
ويقول الشيخ
آغا
الصفحه ٢٢١ : عارض له بالاضافة الى تركه الى بدل ولا
تضاد بينهما ، لان الوجوب التخييرى ماخوذ فيه جواز الفعل والترك الى
الصفحه ٢٢٥ : القضايا الطبيعية غير معتبر فى العلوم فلا ربط له بما نحن فيه.
اما
اولا ـ فلان المراد
من تلك القضايا هى ما
الصفحه ٢٦٩ : يكون له فى حد ذاته مقام وبملاحظة الغير له مقام آخر كالغسل ، فانه اما واجب
نفسى او مستحب كذلك ، ومع ذلك
الصفحه ٣٢٢ : الدليلين هى العموم والخصوص المطلقين ، لان الغصب له افراد
أخر غير الخروج بخلاف التخلّص فانه منحصر فى ذلك
الصفحه ٦٧٢ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
[فائدة ٢٤]
فى الاجزاء وعدمه
اذا ظن المجتهد
بصحة عبادة كالصلاة بدون
الصفحه ٩٦ : الاعظم كان المترجم له يفتى الناس بفتواه ويعمل
بالاحتياط.
ثم هاجر الى
النجف وحضر على درس الشيخ الاعظم فى
الصفحه ١٨٨ : من طلب ذى المقدّمة ولذا ذكر المحقق الخوانسارى (ره)
فى رسالته انّ :
«وجوب
مقدمة الواجب من قبيل وجوب