الصفحه ٦٨١ :
والالتزام القلبى او العمل الخارجى (١) على طبق قوله ام يكون معناه مختلفا فيه بينهم ، وجهان.
وكيف
الصفحه ٦٩٨ :
فقال :
ان بيد اهل
العصر فتوى مدونة على حواشى كتبهم ينسبونها الى بعض المتاخرين تقتضى جواز ذلك
الصفحه ٧١٢ :
داود ابن الحصين ورواية موسى ابن اكيل (١) مضافا الى بنا ، العقلاء على ترجيح الاعلم من اهل
الخبرة
الصفحه ٧٥٠ : القدماء واصحاب الكتب : من ان عملهم انما كان
على مطلق الخبر الموثوق بصدوره ، اذ دعوى كون عملهم برواية
الصفحه ٥٤ :
«ضوابط الاصول» وفى النجف على صاحب الجواهر والشيخ الاعظم الانصارى واصبح
من العلماء الاعلام فى
الصفحه ٧٥ : تتلمذ فى الفقه والاصول على الشيخ المرتضى الانصارى وقيل
كان من عيون تلامذته المبرزين ـ وعلى الشيخ ملّا
الصفحه ٩٢ :
١٠٥ ـ محمد حسن الهشترودى (المتوفى حدود ١٣٠٤ ه)
الشيخ محمد حسن
بن عبد الله بن على الهشترودى
الصفحه ١٢١ : ء بالعربية والفارسية
كما ذكره صاحب «الذريعة» طبع مكررا.
١٣
ـ حواش على عوائد الايام :
كتاب «عوائد
الايام
الصفحه ١٥٠ :
لم يترك بعد واجبا. (١)
ويرد عليه ان
الفسق ان كان من جهة ترك واجب او واجبات وهى المقدّمات ، ففيه
الصفحه ١٩٩ : امر
بفعل الشيء فلا يتوقّف على الكفّ عن ضدّه الذى اراده لو لا الامر ، بل يتوقف على
ارادته واذا حصلت
الصفحه ٢١٣ :
اذ لا ريب فى استحباب تركه اذ كما ان العقل والنقل تطابقا على طلب ترك
الغصب ، فكذلك تطابقا على طلب
الصفحه ٢٢٧ : والحيوان جنس ، حكم على الطبيعة مع قطع النظر عن الوجود
الذهنى او الخارجى.
وقد يحتج
لامتناع اجتماع الامر
الصفحه ٢٥٦ :
لهما ، فلا وجه لالزامهم بما لا يقولون به فى هذا المقام.
وثالثا ـ انّه على فرض انتفاء الكراهة
الصفحه ٢٨٧ :
ويشكل
الاستثناء على ما ذكره لانّ حكم العقل التخصيص ، فاذا فرضنا انّ كثرة المصلحة
يقتضى الثواب
الصفحه ٣٣٩ : فيه.
وفيه ان الحكم
باجتماع الامر والنهى حينئذ غلط فاحش ، لان الامر والنهى على ما اعترف به يدلّان
على