الصفحه ٣٥ : كالفاضل الدربندى يفضله على جميع
العلماء المتقدمين.
وبالجملة صرف
عمره الشريف فى تربية الفضلاء فلهذا كان
الصفحه ٨٨ : وفى خلال ذلك تتلمذ على
والده فى العلوم العربية وسطوح الفقه والاصول وبعد وفاته (سنة ١٢٦٣ ه) هاجر الى
الصفحه ١٢٠ : «الفوائد الاصولية» وهو هذا الكتاب بين يديك ونقوم بنشره لاوّل مرّة وهو
يشتمل على مباحث مهمّة فى الاصول
الصفحه ١٢٤ : عليها خط الشيخ
الانصارى.
__________________
(١) ـ الذريعة : ١٠ / ١٥٠
(٢) ـ مصفى المقال : ص ٤٥٦
الصفحه ١٣٠ : ذكرنا ان الكتاب على وجه التقريب من مصنفات الشيخ الاعظم وليس من تقريرات دروسه والله
العالم.
٢ ـ تحليل
الصفحه ١٤٦ :
القبح المنجرّ مع حرمة ما يتوقّف عليه ، الراجعة الى وجوب تفويت وجوب
الواجب ولو لم يكن فى ذلك الّا
الصفحه ١٥٧ : بالامر به انّما المحال فعله او تركه على وجه الامتثال وهذا
معنى : «انّ
تكليف الجاهل تكليف بما لا يطاق
الصفحه ١٧٢ : الخاص موقوفا
بالذات على عدم الكون الآخر بمعنى ان الكون الآخر فى نفسه ـ لو خلّى وطبعه ـ مناف
له وسبب
الصفحه ٢٣١ : النقيض
كمرجوحية كذلك ومساواته لا ينافى بوجه من الوجوه وجوب الفعل ، ورجحان فعله على
تركه رجحانا مانعا من
الصفحه ٢٣٦ :
هو عليه ـ لو خلى وطبعه ـ وليس طلب تركه مقدمة للفرد الآخر حتى يقال بتحقق
هذا المعنى فى كل مفضول
الصفحه ٢٤٥ : الامر والنهى اى الوجوب والحرمة فى شيء واحد
لا اجتماع المامور به والمنهى عنه فى شيء واحد ، وعلى هذا
الصفحه ٢٥٣ : احسن ، وقد اختار هذا الجواب بعض المحقّقين فى حاشيته على المعالم حيث قال بعد ذكر هذا الدليل : «والجواب
الصفحه ٢٦٧ : والنهى لا يقول به الّا فى مثل المقام ، فاذا اعترف
المانع بجواز ذلك فى العبادة المكروهة كان الاستدلال على
الصفحه ٢٦٨ : امتثال الامر فقبل صدور الامر يمتنع اعتبار
موافقته فى المامور به نحو امتناع تقدّم الشيء على نفسه.
الصفحه ٢٩٧ : الشرعى فيكون الموصوف بالوجوب هو نفس الصوم مثلا والموصوف بالاستحباب هو
اختياره على العتق مثلا ، فاختلف