الصفحه ١١٩ : فى المشتق : طبعت ايضا مرتين فى سنة ١٣٠٥ ه ثم ١٤٠٤ ه. (٤)
٧
ـ كتاب «فرائد الاصول» اى «الرسائل
الصفحه ١٢١ : بالعربية والفارسية جمعت وطبعت مكررا ، ثم قام العلماء والمراجع
على تحشية هذه الرسائل وتكثيرها فى البلاد تحت
الصفحه ١٢٥ :
الالفاظ» وبعده ذكره الشيخ محمد حرز الدين فى معارف الرجال كما سبق (١) ثم اورد
الصفحه ١٢٨ : وابرامها ثم تأسيس الاصول
الحديثة فى الموضوعات الواردة فى الكتاب وهذا ابين دليل على منهج وحيد الذى ورد فى
الصفحه ١٣٣ : اكثر
اعمالنا ـ عدة سنين ثم فحصنا عن نسخ اخرى فى الفهارس والمكتبات لكن بعد زمن طويل
لم نعثر على شيء منها
الصفحه ١٣٧ : من المعنيين نظير معنى العام الافرادى ، كما انّ
سابقه نظير العام المجموعى.
ثمّ انّ من قال
بالجواز
الصفحه ١٤٠ : رابع الوقف. ثم اختلف المجوّزون
بين من اطلق ومن صرح بانه مجاز مطلق او حقيقة كذلك او الاوّل فى المفرد
الصفحه ١٤٢ :
ثمّ انّه قد
يراعى وجوب الشيء بتحقّق امر مقدور ، فان كان نفس ذلك الامر شرطا فلا يتحقّق
الوجوب الّا
الصفحه ١٤٣ : المقدّمة (لا انّه مشروط) (٣) بحصولها كما سبق الى كثير من الانظار.»
ثم مثل ايضا
بتوقف الطهارة الحدثية على
الصفحه ١٤٩ : البطلان تابع للنهى وهو انّما
يتوجّه الى العالم. ثمّ قال : وامّا الجاهل بالحكم فقد قطع الاصحاب بانّه غير
الصفحه ١٦٩ : موسّعا فافهم.
ثم انّك قد
عرفت انّ توقّف فعل الشيء على عدم مانعة فى الجملة مما لم ينكره احد ـ حتى المحقق
الصفحه ١٧٦ : منه منوطا
بحصوله.» (٢) انتهى مطلبه وادلّته بعين عبارته.
ثم فرّع على
ذلك جواز تعلق الامر بضدّ الواجب
الصفحه ١٧٨ : يتعقّبها وجود ذيها فليست بواجبة على معنى انه اذا
اتى بمقدّمة ثم ترك ذاها لترك سائر المقدمات ، انكشف ذلك عن
الصفحه ١٧٩ : المقدّمة وبتحصيل تلك الامور لتحصيل هذا القيد ، فلا
مناص بالاخرة عن التزام وجوب المقدّمة من حيث هى هى.
ثم
الصفحه ١٨١ : المشروط على الشرط ، فيكون الشرط فى الحقيقة هو كون الشخص ممن
يصدر منه ذلك الامر.
ثم مثّل لذلك
بتعليق وجوب