الصفحه ٦٨ : سنة ١٣٠٠ ه)
قرأ المقدمات
والسطوح فى اصفهان ثم هاجر الى النجف فحضر على دروس كبار مدرسى عصره منهم
الصفحه ٨٨ : مقام والده الى سنة ١٣٠٥ ثم عاد دزفول ورجع الناس اليه فى
التقليد توفى يوم الغدير فى سنة ١٣٣٢ ه ودفن بها
الصفحه ٨٩ : وفهرست تصانيفه فى كتاب «مظاهر الآثار» ، ثم عاد طهران
وصار مرجعا وقام بالتدريس والتصنيف.
من
مؤلفاته
الصفحه ٩١ : ١٢٣٩ ه وتتلمذ على صاحب الضوابط وصاحب الجواهر ثم الشيخ الاعظم الانصارى
وبعده على السيد الميرزا محمد حسن
الصفحه ٩٢ : الاصفهانى البيرجندى القائنى كان
فى النجف حضر على درس الشيخ الاعظم الانصارى ثم على السيد حسين الكوه كمري ثم
الصفحه ٩٤ : (المتوفى حدود سنة ١٣١٦ ه)
هو الشيخ محمد
حسين الهمدانى الكاظمى كان من المعمّرين تتلمذ على صاحب الجواهر ثم
الصفحه ٩٥ : حبيب الله الرشتى
وغيرهم عاد الى خراسان وبقى هنا مدة ثم رجع الى النجف وتوفى فيها فى ٢٢ ذى القعدة
سنة
الصفحه ١٥٣ : ،
كاستحقاق المدح قبل تحقق الطاعة اذا لم يبق من علل فعل الطاعة الّا امر واجب
الحصول بغير اختيار المكلف.
ثمّ
الصفحه ٢٠٢ : ، وفساده واضح بالرجوع الى ما نجده من
انفسنا عند الامر الصورى.
ثم لو صح هذا
التأويل فى الامر التوطينى لم
الصفحه ٢٠٥ : يمنع ذلك من تعلق التكليف به قبل ذلك فيسقط عند انتفاء
الشرط وحصول التكليف قبله ، [...] ثم سقوطه بانتفا
الصفحه ٢١٠ : قبيل
المثال الاول.
ولنذكر ادلتهم
فيه ، ثم نتبعه بذكر حكم الامثلة الأخر وامّا المثال الاول فاختلفوا
الصفحه ٢١٥ : عدم وقوع الفرد المكروه على صفة النقص
والمرجوحية خلاف اتفاق العلماء.
ثم انه ربما
يجاب عن كراهة
الصفحه ٣١١ : .
ثمّ الحكم
بمقتضى ما هو الاغلب والآكد لا بالوجوب ، ليس الّا لما هو قضية قولكم بصحة صلاة
الجاهل والمضطرّ
الصفحه ٣٦٧ : بقوله و «اما ثانيا»
وقد تقدّم متقاربا المراد بل متّحدان حقيقة كما هو ظاهر للمتأمّل.
ثم اورد على
نفسه
الصفحه ٣٦٩ : .
ثم اورد على
نفسه بانّا نجرى الكلام والايراد بالنسبة الى غلبة الداعى الى الضدّ المامور به
وغلبة الداعى