الصفحه ٧٠٨ :
مستقبل الزمان» انتهى.
ويمكن
الاستدلال له باطلاق معاقد الاجماعات فى اعتبار العلم والعدالة عند العمل من
الصفحه ٤٣٤ : الرياض على ما صرح به فى
بحث العلم بغصبية الثوب ـ ونقول : انّ القول بان الامر بالشيء يقتضى عدم الامر
بضده
الصفحه ٦٣٠ : (١) فانا لا نسلم ان الذى يتعلق به العلم هو حكم الجاهل
ايضا او حكم العالم فى زمان جهله ودعوى العلم يرجع الى
الصفحه ٧٢١ : استفتاء الصحابة مع تفاوتهم فى الفضيلة لا يجرى
على اصول اصحابنا انتهى.».
واما الحرج
المدعى فان كان من
الصفحه ٦٩٤ : استنبط الحكم الواقعى بالعلم
او الظن ، وبين من توقف فى المسألة لتعارض الادلة او عدمها ، فان وظيفته الرجوع
الصفحه ٩٠ : فى سنة ١٢٧٩ ه فعاد الى قم وكان معروفا
بالعلم والورع وقام بالتأليف والتصنيف فى الفقه والاصول توفى سنة
الصفحه ٥٦٣ : علم انه ثمّة جهة محسنة كما فى صوم آخر يوم من رمضان
حيث اوجبه الشارع ، او جهة مقبحة كصوم اوّل يوم من
الصفحه ١٠٧ : فى تجديد منهجية الفقه
والاصول وتطورها ، امّا فى الزهد والتقوى والفضائل والمكارم الانسانية بلغ قمتها
الصفحه ٥٢٦ :
امارة غير معلومة الاعتبار كاشفة عن مخصّص مختف علينا.
انّ الثابت من
الادلّة اعتبار الاصول لا
الصفحه ٥٧٠ : الاتفاق صريحا من جمال
الدين ـ قدسسره ـ وقد ادعى فى العدة نفى الخلاف بين اهل العلم حيث قال
ـ فى باب الحظر
الصفحه ٢٥٨ :
الخطاب فى المثال المزبور انّما هو العلم بحيث يدور معه الخطاب وجودا وعدما
، وامّا المصلحة الداعية
الصفحه ٥٢٥ : ، ويكفى فى الثانى حصول المظنّة ، ولا يكفى فى الاوّل الّا
العلم او الظنّ المعتبر بتشخيص احد الاحتمالين ، او
الصفحه ٢٠ : مدينة بروجرد وكان رئيس المدرسة العلمية
فيها الشيخ اسد الله البروجردى الشهير بحجة الاسلام ، بعد ملاقات
الصفحه ٧٢٢ : بالروايات للعلم الاجمالى فيها
بغلبة المعارض (بل قلما يوجد خبر سليم عن معارض من خبر او غيره عام او خاص او
الصفحه ٦٥١ : احتمال مدخلية خصوص طريق علمى او ظنى فى مطلوبية
متعلق العلم ، فان الذى لا يعقل هو الشك فى طريقية القطع لا