الصفحه ٥٠ : والشيخ محمد حسين الكاظمى ولمّا برع فى العلم وفرغ من التحصيل
عاد الى بلاده واصبح عالما محدّثا ومرجعا عاما
الصفحه ٦٥ : الشيرازى الى سامراء ذهب المترجم له اليها وحضر على درس السيد عدة سنين
حتى تبحر فى العلم واصبح من مشاهير
الصفحه ٧٠ : فى الحلة وبعد اخذ الاوليات
هاجر الى النجف وحضر فى الفقه والاصول على الشيخ الاعظم الانصارى وعلى خاله
الصفحه ٥٤٩ : : انا
نرى ان الشارع حكم فى بعض موارد العلم الاجمالى بعدم وجوب الاحتياط ـ كما فى
الشبهة الغير المحصورة
الصفحه ٧٤ : ويرجعون اليه فى
مشاكلهم العلمية عند الاختلاف فى الرأى وهو الذى سمى كتاب استاذه المشهور فى
الاصول ب «فرائد
الصفحه ٢٠٨ : مر ليس فيه فائدة علمية
وعملية نقول مرّة اخرى يجب تجديد الاصول وتحديد مسائلها من جديد كذا فى الفقه كما
الصفحه ١١٦ :
الاعظم ورجعت بخفى حنين وبقيت فى زوايا الحوزات العلمية وبطون الكتب مخبوءة
ومتروكة.
٢ ـ طائفة
الصفحه ٥٣٢ : المقدور على العلم التفصيلى به
فى جملة من الموارد ، فالشارع اراد منا بالفعل فعل كل واجب وترك كل محرم يمكن
الصفحه ٢١ : البقاء فى ايران لاخترنا اصفهان.
فخرج الشيخ
الاعظم واخوه منها قاصدين كاشان فحلّا فى مدرسة علمية ثم ذهب
الصفحه ١١٧ :
الفصل السادس
تراث الشيخ الاعظم
كان الشيخ
الاعظم فى دراساته ونشاطه العلمى كثير الغور ودقيق
الصفحه ٨٠ : لازمه وكتب دروسه فى الاصول وصار مدرسا وكان له حلقة من الطلاب ويلقى
عليهم دروسا فى الفقه. تصدى لخدمة
الصفحه ٥٨ : ونشأ بها فى حجر العلم ثم هاجر الى النجف وادرك الشيخ الاعظم الانصارى
والسيد حسين الكوه كمري مدة طويلة
الصفحه ٦٧٧ : ء عليه انما كان الاعتقاد تمامية ذلك الدليل ، والمفروض
الشك فى تماميته لعدم حضوره فى ذهنه وعدم العلم
الصفحه ٧٢٠ :
عين المدعى بل القائل بتقليد الاعلم يدعى ان التخيير كان متعلقا بهما من
حيث انهما متساويان فى العلم
الصفحه ٤١٠ : ثانى الحال كما يوجده فى الحال ولو سلّم فالكفّ واضح يعلم بالمشاهدة ، ولا حاجة
فى العلم به الى العلم بفعل