الصفحه ٦٤٥ : ان يعمل بقوله ام لا
قد ذكرنا ان
الاقوى جواز عمل المتجزى بظنه اذا علم حجية ظنه باجتهاده او بتقليده
الصفحه ٦٥١ :
يجب عليه التعلم بمقتضى عمومات تحصيل العلم بل ظهور الاتفاق ايضا.
ويمكن الفرق
بان الجاهل البسيط
الصفحه ٦٩٥ : اخباره بفتواه او جواز التعويل بفتواه ، ويظهر
الثمرة فيما لو علم صدقه فى اخباره بفتواه او اخبر بها حال
الصفحه ٧٢٢ :
هذا كله مع
العلم بالاختلاف وان لم يعلم مخالفة الاعلم لغيره فالاصح جواز تقليد غيره وان كان
ظاهر
الصفحه ١٢ :
الفصل الأوّل حياة
الشيخ الاعظم (قدس سرّه) (١)
هو علم العلم
ومنبع الفضيلة والتقوى ، امام أئمة
الصفحه ١٦ : الاعظم اخ يسمى الشيخ منصور من اهل العلم والفضيلة وكان فقير الحال ـ كما
هى شيمة العلماء ـ كثير العيال فرقت
الصفحه ٢٦ : له (قده) قرابة وجيه فى البلد سوى تقاه وعلمه الجمّ
الذى كان يضيء لمثل هذا فليعمل العاملون وكان عقبه
الصفحه ٤١ : النراقى من الحكماء والفقهاء البارزين صنف فى كل علم.
والمترجم له
قرأ المقدمات والسطوح على ابيه وهاجر الى
الصفحه ٧١ : ، بعد دراساته صار من اكبر علماء عصره واشهرهم فى
العلم والعمل والتحقيق والاطلاع.
من
مؤلفاته : شرح
الصفحه ١١٠ : فى الصلاح وطهارة النفس ومكارم الاخلاق ، ومنهجه العلمى انسى ما
تقدم واستمر بعده ، عاش فقيرا توفى وخلف
الصفحه ١٢٧ : الشيخ او احد من ابرز تلامذته ، وانا اقل اهل العلم عملا واكثرهم
زللا استنسختها فى سامرا زادها الله شرفا
الصفحه ١٤٢ : هذا الزمان التصدّق على هذا الشخص عند الخروج باختياره ، فحينئذ لو
علم انه سيخرج علم انه يجب عليه الآن
الصفحه ١٤٣ :
فاذا علم انه
يصدر عنه لا محالة ، علم تنجّز الوجوب قبل وقت الواجب وهذا واضح. وامّا اذا كان
المحرّم
الصفحه ١٨٠ : الانتزاعى فى علم الآمر والمامور ، امّا ان يبقى التكليف بالازالة
وامّا ان لا يبقى ، فان بقى لزم التكليف
الصفحه ١٩٢ : ما علم
من المسلمين خلافه من منع اشتغالهم بالمكاسب المباحة.
بل كل من قال :
بعدم صحّة الحاضرة فى سعة