الصفحه ٢٩٩ :
للكافرين. ويجوز أن يضمر : واعلموا أنّ. والهاء في (فَذُوقُوهُ) ترجع إلى (ذلِكُمْ) و (ذلِكُمْ) إشارة إلى
الصفحه ٣١٩ :
والدائرة : هو
ما يحيط بالإنسان ، حتى لا يكون له منه محيص (١) ، وأضيفت إلى «السوء» [والسوء] على
الصفحه ٣٤٢ : لا يصل ب (إِلَّا) إلى اسمين ؛ إنما يصل إلى اسم واحد ، كسائر الحروف ؛ ألا
ترى أنك لو قلت : مررت بزيد
الصفحه ٣٨٦ : . والهاء والميم ترجع على كفار قريش ، وقيل : إنها ترجع على نمرود بن
كنعان في محاولته الصعود إلى السما
الصفحه ٤١٤ : ؛ لأنّ «خلقنا» لا يتعدّى إلّا
إلى مفعول واحد.
١٣٥٠ ـ قوله
تعالى : (سِنِينَ) ـ ١١ ـ نصب على الظرف
الصفحه ٤١٧ : »
، وهو منسوب إلى عبقر ، وواحد الرّفرف (١) «رفرفة» ، وواحد الأرائك «أريكة».
١٣٦٣ ـ قوله
تعالى : (وَلَوْ
الصفحه ٤٣٣ :
في «له» المقدرة عائدة عليه. وذهب يونس (١) إلى أنّ «أيّا» رفع بالابتداء ، لا على الحكاية ، ويعلّق
الصفحه ٤٥٠ : ) تامة ، لا تحتاج إلى خبر. ومن نصبها جعل (كانَ) ناقصة تحتاج إلى خبر ، فهو خبرها ، واسم (كانَ) مضمر فيها
الصفحه ٤٦٥ :
الجمع في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها
الصفحه ٤٦٨ :
١٥٢٤ ـ وقوله
تعالى : (وَيَشْرَبُ مِمَّا
تَشْرَبُونَ) ـ ٣٣ ـ «ما» والفعل مصدر ؛ لا يحتاج إلى عائد
الصفحه ٤٩٧ : ـ قوله
تعالى : (بِشِهابٍ قَبَسٍ) ـ ٧ ـ من أضافه فإنّه من إضافة النوع إلى جنسه ، بمنزلة
قولك : ثوب خزّ
الصفحه ٥٠٠ : موضع رفع على البدل من (كِتابٌ) ـ ٢٩ ـ تقديره : إنّي ألقي إليّ ألّا تعلوا. وقال
سيبويه : هي بمعنى «أي
الصفحه ٥١٢ : ولا بمرادهم ، والله أعلم بما أراد من
ذلك. وهذه الآية تحتاج إلى بسط أكثر من هذا ، وفيما أشرنا إليه
الصفحه ٥٢٠ : إلى
مفعولين ، ولا يحسن أن ينصب «الغرف» على الظرف ؛ لأنّه مخصوص ، ولا يتعدّى الفعل
إلى المخصوص من ظرف
الصفحه ٥٣١ : لِقائِهِ) ـ ٢٣ ـ الهاء تعود على (الْكِتابَ) ، أضاف المصدر إلى المفعول ، كقوله تعالى : (بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ